هاميلتون يُرجع سبب فقدان رد بول للنقاط إلى سائقها فرستابن
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

هاميلتون يُرجع سبب فقدان "رد بول" للنقاط إلى سائقها فرستابن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هاميلتون يُرجع سبب فقدان

لويس هاميلتون بطل العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات
القاهرة - محمد عبد المحسن

يعتقد لويس هاميلتون، بطل العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات، أنَّ قلة خبرة ماكس فرستابن، كلفت رد بول الكثير من النقاط الثمينة هذا الموسم، حيث اصطدمت سيارة سائق مرسيدس بسيارة منافسه البالغ من العمر 20 عامًا باللفة الثانية في البحرين يوم الأحد الماضي، وألقى كل سائق باللائمة على الآخر في الحادث الذي أدى لانسحاب سائق "رد بول" من السباق.

ويعد فرستابن، النجم الصاعد في فورمولا 1، والفائز بالفعل بـ3 سباقات والذي وصفه هاميلتون بأنه البطل المستقبلي، لكن السائق البريطاني انتقد طريقة قيادة منافسه الهولندي على حلبة الصخير، وقال للصحافيين "يملك فريق رد بول سيارة يمكن أن تحقق نتائج جيدة لكن وبسبب قلة الخبرة أو عدم اتخاذ قرارات راجحة فإن هذا لا يحدث".

وأضاف هاميلتون "لو كان فرناندو (ألونسو سائق مكلارين) في هذه السيارة لكان بوسعه حصد نقاط مع رد بول. لو كنت في تلك السيارة لحققت نقاطًا لرد بول"، وتابع "يحدوني الأمل أن يتعلم (فرستابن) من مثل هذه المواقف. مررت بمثلها وأنا صغير، لذا فإنني أدرك ما هي طبيعتها. من السهل التفوق على نفسك ونسيان توفير الاحترام اللازم لبقية المتنافسين معك".

وقال هاميلتون، إن فرستابن الذي تعرض لحادث تصادم في المرحلة الأولى من التجارب التأهيلية في البحرين وانطلق من المركز 15 يمتلك "سرعة رائعة" لكن السائقين صغار السن لا يتخذون القرارات الصحيحة دومًا.

ويحتل رد بول، المركز الرابع في جدول ترتيب البطولة عقب سباقين ويأتي خلف مكلارين المدعوم بمحركات رينو رغم أنه يمتلك سيارة بدت في التجارب متساوية مع سيارة فيراري الفائزة بسباقي أستراليا والبحرين، وانسحب السائق الآخر للفريق وهو الأسترالي دانييل ريتشياردو مبكرا في البحرين بسبب عطل كهربائي، وفاز فرستابن بسباقين الموسم الماضي وأنهى الموسم بقوة.

وأنهى هاميلتون في المركز الثالث في البحرين عقب انطلاقه تاسعًا بسبب عقوبة وقعت عليه نتيجة تغيير في غير موعده لصندوق التروس قبل أن يتعرض لمشاكل في الاتصال خلال السباق.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هاميلتون يُرجع سبب فقدان رد بول للنقاط إلى سائقها فرستابن هاميلتون يُرجع سبب فقدان رد بول للنقاط إلى سائقها فرستابن



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya