نادال يستفيد من أكابولكو بتجنيد مواهب مكسيكية في أكاديميته
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

نادال يستفيد من "أكابولكو" بتجنيد مواهب مكسيكية في أكاديميته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نادال يستفيد من

اللاعب رافائيل نادال
مكسيكوسيتي - المغرب اليوم

أعلن كل من المدير الفني لأكاديمية رافائيل نادال للتنس، كارلوس كوستا، ووزير الرياضة المكسيكي، ألفريدو كاستيو، أن المؤسسة التي يمتلكها لاعب التنس الإسباني في مدينة بالما دي مايوركا، ستبحث عن مواهب في المكسيك لتأهيلها، وذلك خلال تواجد نادال في المكسيك، لارتباطه بمباريات بطولة "أكابولكو" للتنس، التي شهدت وصوله إلى المباراة النهائية، قبل أن يخسر اللقب.

وأوضح كوستا، أن الهدف هو اكتشاف مواهب جديدة في التنس في المكسيك، سواء فتيات أو صبية تتراوح أعمارهم بين 12 و14 عامًا، وسيتم اختيارهم وفق قدراتهم ولياقتهم البدنية، ليسافروا إلى مدينة بالما دي مايوركا الإسبانية، حيث يوجد مقر الأكاديمية، التي يديرها توني نادال، عم لاعب التنس الإسباني.

كما أشار كوستا، إلى أنه سيبدأ خلال الأشهر المقبلة جولة رافا نادال، التي تشمل 6 مراحل، إضافة إلى "ماستر" للصبية والفتيات، المتراوح أعمارهم بين 12 و14 عامًا، مضيفًا أن الفكرة هي اكتشاف المواهب والسماح لها بالسفر إلى أكاديمية رافا نادال في مايوركا، لتلقي التأهيل والتدريب.

ومن جانبه، صرح وزير الرياضة المكسيكي، بأنه تم دراسة جميع المزايا التي تقدمها أكاديمية نادال، "وكان هذا القرار هو أفضل خيار لتأهيل لاعبي التنس المكسيكيين"، فيما يذكر أن المكسيك لم تحظ منذ عام 1993 بلاعب تنس بين المصنفين الـ100 الأوائل عالميًا، بعد لويس إنريكي هيريرا، وستسعى لتغيير ذلك الأمر من خلال الاتفاق.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نادال يستفيد من أكابولكو بتجنيد مواهب مكسيكية في أكاديميته نادال يستفيد من أكابولكو بتجنيد مواهب مكسيكية في أكاديميته



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 20:21 2016 السبت ,16 تموز / يوليو

حقائق تقرير تشيلكوت ودلالاته..!!

GMT 02:52 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تجهيزات الفنادق لاستقبال موسم العطلات وعيد الميلاد المجيد

GMT 06:40 2018 الخميس ,03 أيار / مايو

طرق إختيار الزيت المناسب لنوع الشعر

GMT 02:44 2018 الأحد ,08 إبريل / نيسان

أسباب اختيار المرأة الخليجية ماسك الذهب

GMT 05:48 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

جان كلود جونكر يرغب في بقاء بريطانيا داخل "اليورو"

GMT 10:56 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ننشر 10 تساؤلات بشأن تعويم الدرهم

GMT 13:09 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

العلمي يقرر اعفاء مدير مركز الاستقبال الرياضي بوركون

GMT 14:58 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

منتخب الكاميرون يصل إلى الدار البيضاء للمشاركة في "الشان"

GMT 22:43 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

الحرب الليبية تطيح بقطار الزواج والعنوسة باتت أزمة متفاقمة

GMT 04:20 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

رامافوسا يترأس حزب المؤتمر الوطني الجنوب أفريقي

GMT 17:45 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يربك حسابات المغرب التطواني ويبعثر أوراق فرتوت

GMT 08:40 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في جبل العياشي

GMT 06:20 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عون يُخلي مسؤولية لبنان في صراعات دول عربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya