سكارليت جوهانسون تؤكد تهريب مضخة ثديها
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

خلال مشاركتها في حفلة توزيع الأوسكار 2015

سكارليت جوهانسون تؤكد تهريب مضخة ثديها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سكارليت جوهانسون تؤكد تهريب مضخة ثديها

الفنانة سكارليت جوهانسون
نيويورك ـ مادلين سعادة

اعترفت سكارليت جوهانسون، أنها هربت مضخة الثدي الخاصة بها إلى حفلة توزيع جوائز الأوسكار. وعلى الرغم من أنها تبدو أكبر من أن تناسب حقيبة سجادة حمراء صغيرة، إلا أنه مع طفلة عمرها خمسة أشهر في المنزل، لم يكن لديها أي خيار سوى ذلك. وكشفت الممثلة أنها تمكنت من تهريب الجهاز في حفلة 2015، بمساعدة صديقتها كيلي ريبا، ولكن الكارثة جاءت عندما أخذ مارك كوزلو الحقيبة إلى الحفلة.

سكارليت جوهانسون تؤكد تهريب مضخة ثديها

وأضافت الممثلة لمجلة ماري كلير، التي تصدرت غلافها لشهر آذار/مارس، "كان عليّ أن أحمل مضخة الثدي الخاصة بي، لأنني كنت أسرب التمريض كالذهب السائل، وبطريقة ما، مارك حصل على مضخة صدري المليئة بالحليب في الحقيبة، مع كمادات الثلج بداخلها، وحفاضات الطفلة، ولقد أمسك بها من يدي. ولقد كان يحاول فقط مساعدتي ولكن سيارتينا انفصلتا. على ما يبدو، كيلي نظرت إليّ ولاحظت ذلك، وقالت "انتظر لحظة، هل هذه مضخة ثدي سكارليت؟ ​​علينا أن نستعيدها مرة أخرى!" لأنها عرفت كيف سأشعر بالذعر. ودخلنا الحفلة نفسها أخيرًا بعد ثلاث ساعات، وكان مارك قال "أنا آسف لذلك".

سكارليت جوهانسون تؤكد تهريب مضخة ثديها

وابنة سكارليت روز هي الآن عامين. وأعلنت الممثلة الشهر الماضي، أنها انفصلت عن والد ابنتها، رومان دورياك، في الصيف الماضي. وأشارت سكارليت في مقابلتها مع المجلة إلى عدم المساواة في هوليوود أيضا.  وكشفت أنها على الرغم من كونها الممثلة الأعلى ربحًا في هذه الصناعة، إلا أنها لا تزال تجد نفسها تكافح ضد التمييز.

وتابعت "بعض الناس يشعرون أنني يجب أن أتحدث عن نضالي الشخصي من أجل تسليط الضوء على قضية أكبر، ولكن هذا ليس ضروريًا، فمن الواضح أن النساء في جميع المناصب تنضالن من أجل المساواة. وإنها دائمًا مهمة ومعركة شاقة". وأضافت "تجربتي مع صديقاتي المقربات والعائلة هي أن الصراع حقيقي للجميع. وتم التمييز بين الجميع، الجميع تعرضن للمضايقة. فالتمييز على أساس الجنس هو حقيقي".

وواصلت الممثلة البالغة من العمر 32 عامًا، أنها اضطرت إلى الكفاح من أجل الحصول على أجر متساو، تمامًا مثل أي امرأة أخرى. وقالت "فقط لأنني أكثر الممثلات اللاتي يتنامى أجرهن، لا يعني أنا الأعلى أجرًا، لقد كان عليّ الصراع من أجل كل ما لدي. إنها صناعة متقلبة وسياسية". وسكارليت، التي عمل شقيقها التوأم هنتر لصالح باراك أوباما خلال حملته الانتخابية في 2008، تحدثت أيضا عن تورط المشاهير في السياسة.

واختتمت حديثها قائلة "اعتقد أنه من المهم حقًا أن نسمع آراء وقصص الناس، على جميع جوانب السلطة؟ لماذا لا يمكن أن يكون لديّ صوت؟ لماذا لا يمكنني استخدام برنامجي؟ ما هي الفائدة من وجوده إذا كنت لا استخدمه؟".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سكارليت جوهانسون تؤكد تهريب مضخة ثديها سكارليت جوهانسون تؤكد تهريب مضخة ثديها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 05:07 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

تعرف على "ونسدورف" المدينة المحرمة قرب برلين

GMT 19:37 2015 الأحد ,18 تشرين الأول / أكتوبر

غرق خمسة مهاجرين في حادثين منفصلين قبالة جزر اليونان

GMT 08:49 2017 الأحد ,08 كانون الثاني / يناير

عرض "حسن الفد ورباعتو" على مسرح محمد السادس في وجدة

GMT 05:46 2016 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشفي فوائد عشبة الأملج للشعر

GMT 19:50 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

الشرطة الإسبانية تصادر أقنعة ميسي عقب الكلاسيكو

GMT 03:34 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ألوان خريف وشتاء 2020 تمنح ديكور منزلك لمسة عصرية

GMT 08:46 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة إعداد المنسف بخطوات سهلة لكل الأسرة

GMT 20:58 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

باخرة تُعيد ركابها الى طنجة عوض نقلهم الى طريفة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya