نهلة المغربي تكشف المعوقات التي تواجه الرماية في السودان
آخر تحديث GMT 06:12:26
الاثنين 17 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

نهلة المغربي تكشف المعوقات التي تواجه الرماية في السودان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نهلة المغربي تكشف المعوقات التي تواجه الرماية في السودان

بطلة الرماية نهلة المغربي
الرباط - المغرب اليوم

لمع اسمها في رياضة الرماية بعد أن حققت الكثير من الميداليات في محافل عدة، غير أنها من أوائل من مارسن رمي الأطباق الطائرة، وحققت بإنجازاتها الرياضية عضوية فيدرالية أصدقاء الأمم المتحدة للعمل الإنساني، كما تحمل رخصة طيار خاص، بالإضافة إلى سجل حافل في مختلف المجالات، هي بطلة الرماية نهلة المغربي.وأشارت المغربي أنها اختارت رياضة الرماية بالذات لكسر حاجز الخوف من السلاح، ولتحقيق التحدي لنفسها وللنساء، ولتبرهن أن النساء قادرات على المشاركة في كل المجالات، حيث بحثت بنفسها عن اتحاد الرماية المغربي وانضممت له كلاعبة في سجلاته، معتبرة أن الرماية رياضة عادية جدًا، واتحاد الرماية هو الذي يوفر الأسلحة من مسدسات وبنادق وغيرها، بينما يقع على اللاعبين عبء توفير الذخيرة التي يتدربون بها، والأطباق الطائرة التي يصوبون عليها وهي مكلفة نسبيًا.

وقالت اللاعبة إنها "حققت مجموعة من البطولات، ففي العام 2014 حققت أول برونزية في بطولة الجمهورية في مجال رماية المسدس للسيدات، وفي العام 2015 حققت الميدالية الذهبية في رماية البندقية، وفي العام 2016 حققت الفضية في رماية المسدس، كـذلك شهد العام نفسه أول مشاركة خارجية لي في البطولة العربية للرماية، وقد كنت المشاركة الوحيدة باسم السودان، ورغم أني لم أحصد أية ميدالية إلا أنني استفدت كثيرًا من الاحتكاك ببطلات عربيات كبيرات".

وأضاف :" يعود الفضل في نجاحي ذلك بعد الله تعالى لزوجي الذي دعمني وكان له الفضل في نجاحي، كذلك يعود الفضل لمدربي الكابتن محمد نوفل الذي أسهم في تأهيلي وتدريبي ووصولي لما وصلت إليه"، متابعة :" في البداية كنت أواجه بنظرات استغراب من بعض الناس بسبب دخولي لهذه الرياضة الخشنة، التي ظنوا أنها لا تتناسب مع الأنثى، ولكن مع مرور الأيام أصبحت أعتاد على الأمر".

وأشارت بقولها :" أكبر مأساة يعيشها الاتحاد هي عدم وجود ملاعب للعبة بعد أن تحركت جرافات المحلية وأزالت الاتحاد دون سابق إنذار، رغم أن المبنى أُقيم بصورة رسمية ومرخص له من قبل السلطات، ودون أن يعوضوا بموقع آخر، أو أي تعويض مالي عن الخسائر داخل المبنى، ولم نعلم حتى الآن من هو المسؤول عن قرار الإزالة، فقد تنصل الجميع عن مسؤوليتهم عن الهدم".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهلة المغربي تكشف المعوقات التي تواجه الرماية في السودان نهلة المغربي تكشف المعوقات التي تواجه الرماية في السودان



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:58 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

"واشْ عرفْـتوني"

GMT 09:25 2019 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

"الدانتيل "يُسيطر على موضة 2019 لإطلالة جذّابة

GMT 03:21 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

إعادة افتتاح مقبرة توت عنخ آمون في وادي الملوك

GMT 01:48 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

تعرَّف على تركي بن عبدالله الشبانة وزير الإعلام السعودي

GMT 10:28 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

لو سيلسو يرفض مقارنته بنجم برشلونة ليونيل ميسي

GMT 21:04 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جمعيات أغادير تتساءل عن الجهات التي تقف وراء احتجاج التلاميذ

GMT 07:30 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

متوسط سعر خام دبي يرتفع لأعلى مستوى في 4 سنوات الخميس

GMT 19:21 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

أنس الساعي يحرز فضية جديدة للمغرب في أولمبياد الشباب

GMT 07:10 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

تقنيات واعدة لمنع تطور نخر رأس الفخذ

GMT 07:17 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

ميلانيا ترامب تُواصل رحلتها الأفريقية في كينيا

GMT 05:00 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

سيخ حديدي يخترق رأس عامل بناء ولم يمت

GMT 09:53 2018 الأربعاء ,08 آب / أغسطس

ديكورات تتميز بالرقي في قصر ريز ويذرسبون
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya