محمد حمدي سعيد بالوجود في الأهلي ويتمنى عدم الرحيل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

شدد على أن قدراته تؤهله للعب أساسيًّا

محمد حمدي سعيد بالوجود في الأهلي ويتمنى عدم الرحيل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد حمدي سعيد بالوجود في الأهلي ويتمنى عدم الرحيل

محمد حمدي
القاهرة- محمد محمود

أعرب محمد حمدي زكي مهاجم الأهلي، عن سعادته بالرسائل الإيجابية التي تلقاها مؤخرا من جانب الجهاز الفني للفريق بأنه سيحصل على فرصة حقيقية مع الفريق خلال المرحلة المقبلة بعد أن عانى اللاعب من تجاهل كامل منذ بداية الموسم، ورغم ذلك لم يثر أي أزمة وفضل التركيز في التدريبات فقط على أمل المشاركة كما يلعب غيره من اللاعبين في الخط الأمامي.

وأكد زكي في مقابلة خاصة مع "المغرب اليوم" أنه سعيد بالوجود في الأهلي ويدرك جيدا أن الفرصة صعبة في وجود عدد من المهاجمين ولكنه في المقابل يثق كثيرا في قدراته الفنية والشخصية وأنه ينتظر الدفع به في المباريات للتعبير عن نفسه، مشددا على أنه لا يخشى التنافس مع أي لاعب مهما كان اسمه أو حجمه لأن الملعب في النهاية هو الفيصل، والذي  يجيد في التدريبات ويبذل الجهد يجبر الجهاز الفني على الدفع به لأنه في النهاية لا يريد إلا مصفحة الفريق وقام بإرساء مبدأ العدل بشكل جيد منذ تولي حسام البدري المسؤولية قبل بداية الموسم الحالي.

وقال اللاعب الملقب بـ"جدو الصغير" إن عدم المشاركة في المباريات يمثل "كابوس" لأي لاعب في العالم ولكن في المقابل لا بد من التركيز والتصرف بشكل محترف بدلا من إثارة المشاكل والأزمات، لأن ذلك ليس حلا والقرار في النهاية حق أصيل للمدير الفني لتحديد من يلعب ومن يبقى بديلا ومن يتم استبعاده من القائمة.

وشدد "جدو" على أنه لا يريد الرحيل عن النادي في يناير المقبل خلال فترة القيد الشتوي، مؤكدا أن اللعب في الأهلي أمر رائع يتمناه أي لاعب في مصر وأفريقيا وأن هذه الفرصة صعبة ولا بد من القتال لتحقيق الحلم حتى النهاية.

وعن رؤيته للأزمة الهجومية التي يعاني منها الفريق أكد اللاعب أن الإعلام يضخم من الأحداث، وأن جميع اللاعبين يبذلون أقصى ما لديهم لتحقيق الفوز في جميع المباريات ولكن في بعض الأحيان يوجد عدم توفيق، وهو أمر وارد ويحدث في عالم كرة القدم ويجب التعامل مع الأمور بمنطقية بدلا من العشوائية.

واختتم اللاعب حديثه مؤكدا أنه سعيد جدا بالدعم الذي يحظى به من جانب الجمهور الأحمر في كل مكان والذي دائما ما يطالبه بالصبر والاجتهاد في التدريبات لحين الحصول على الفرصة، وهي كلمات يراها اللاعب كافية لتحقيق حلمه في المرحلة المقبلة بعد عودة الدوري وحجز مكان أساسي في التشكيل الأساسي للمارد الأحمر.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد حمدي سعيد بالوجود في الأهلي ويتمنى عدم الرحيل محمد حمدي سعيد بالوجود في الأهلي ويتمنى عدم الرحيل



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya