موسكو ـ المغرب اليوم
حقن عالم روسي نفسه ببكتيريا عُثر عليها مطمورة تحت جليد سيبيريا، ويقدر عمرها بنحو ثلاثة ملايين وخمسمئة ألف عام!
تلك الخطوة بدت لكثير من الخبراء أملا حقيقيا في السير على طريق الحياة الأبدية، خاصة أن الأسلوب المتبع هذه المرة مقنع للغاية، ويرتكز على أساس علمي متين.
البكتريا التي عثر عليها في سيبيريا يطلق عليها اسم "الخلايا التي لا تشيخ"، تعيش ولا تزال منذ ملايين السنين في جليد أبدي.
يقول العالم الروسي إن"جينات" لدى هذا النوع من البكتيريا تساعدها على الخلود، وتحفظها من التلف، فتتجدد الحياة بها.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر