دراسة توضح أن التعود على نظام اللياقة البدنية يحافظ عليها
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

دراسة توضح أن التعود على نظام اللياقة البدنية يحافظ عليها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة توضح أن التعود على نظام اللياقة البدنية يحافظ عليها

التعود على نظام اللياقة البدنية
واشنطن - رولا عيسى

كشفت دراسة جديدة عن خدعة لممارسة التمارين الرياضية بانتظام وجعلها عادة يصعب كسرها، حيث وجدت الدراسة أن التركيز على العظة تجعل من الممارسة خيارًا تلقائيًا يزيد وتيرة النشاط البدني.

وأوضح الباحثون أن العادة المحفزة هي الزناد الذي يطلق الشخص لتأدية التمارين وتزيد من كمية النشاط البدني، ووجدوا أن نوع التمارين الرياضية أو الروتين الذي يعتزمون القيام به لا يهم أو يحدث فارق.

وأفاد الدكتور أليسون فيليبس، من جامعة ولاية أيوا، وممن أجروا الدراسة "من وجهة النظر الصحية، نحن نريد من الناس أن ينخرطوا في النشاط البدني بشكل متكرر، وأن العادة المحفزة هي نوع من العادة لتعزيز حدوث ذلك".

وأضاف "بغض النظر عن نوع من ممارسة التي تنوي القيام بها في يوم معين، إذا كان لديك العادة المحفزة، عليك أن تبدأ بالممارسة دون الحاجة إلى التفكير الكثير حول ذلك أو النظر في الإيجابيات والسلبيات".

وطلب الدكتور فيليبس وزملاءه الدكتور بنيامين غاردنر، من كينجز كوليدج في لندن، كجزء من الدراسة من 118 شخصًا بالغًا يتمتعون بالصحة لتقييم قوة التحفيز والقدرة على التنفيذ.

وكان حوالي 25% من المشاركين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وأفاد حوالي 5% من المشاركين عن عدم ممارستهم للتدريبات، في حين أن ما يقرب من 50% بيّنوا أنهم مارسوا بانتظام لأكثر من 12 شهرًا.

ووجدت الدراسة أن التنفيذ عادة له تأثير على ممارسة ما تردد،وأنه بالتركيز على عادة التحفيز "المشغلات التي تجعل الناس تمارس دون تفكير" زادت كمية النشاط البدني الذي نفذوه.

وذكر الدكتور فيليبس "على سبيل المثال، يمارس كثير من الناس التدريبات بعد العمل، وأن انتهاء يوم العمل أصبح دافعًا للذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية والتدريب فيها، بدلا من قيادة السيارة".

وتابع "بالنسبة للآخرين، قد يكون حافظًا ضبط المنبه في الصباح للإشارة إلى أن الوقت قد حان للذهاب للتدريب أو ركوب الدراجة".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة توضح أن التعود على نظام اللياقة البدنية يحافظ عليها دراسة توضح أن التعود على نظام اللياقة البدنية يحافظ عليها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

مفاجأة في قائمة روما لمواجهة إنتر ميلان

GMT 20:56 2019 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

"وست هام" الإنكليزي يطلب التعاقد مع أوليفيه جيرو

GMT 12:10 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

أنشيلوتي يتعرض للطرد من مباراة فريقه أمام ميلان السبت

GMT 22:24 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

فتاة سعودية أخرى تروي قصة هروبها وطلب اللجوء في كندا

GMT 11:10 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

تأهُّب على الحدود المغربية استعدادًا لهجوم من البوليساريو

GMT 08:53 2019 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

تتذمر من كثرة الضغوط عليك

GMT 03:11 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

"إف بي آي" تفتّش منزل المتهم في جريمة "شامهاروش"

GMT 10:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كمال الشناوي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya