انتقادات  لسولاف فواخرجي بسبب عدم حزنها على دينا هارون
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

انتقادات ل"سولاف فواخرجي" بسبب عدم حزنها على دينا هارون

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - انتقادات  ل

الفنانة السورية سلاف فواخرجي
القاهره-المغرب اليوم

نشرت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، عبر حسابها على "إنستغرام"، صورة لها من إحدى صالات العرض الفنية.

وتعليقاً عليها كتبت"حالة دوران مع الذات في "غاليري ألف نون" مع الدراويش والحبق"، إلا أنها فوجئت بتعرضها للانتقاد من إحدى المعجبات التي أبدت عتبها بعد نشر الفنانة صورها، فيما الوسط الفني حزين على وفاة الممثلة الراحلة دينا هارون.

وكتبت "أنا من معجبينك، بس احترامًا لوفاة زميلتك دينا هارون لازم ما حدا من الفنانين ينشر صوره وروحاته وجياته شي كم يوم عل قليلة ما بتتأثروا الفنانين" .

وردت فواخرجي "مع إنو مو من عادتي رد، بس كمان نسيتي إمي وخالتي واختي وخالي وخالتي وعمتي وحماتي، فقدت سبع أشخاص بفترة قريبة وبالأخير زميلتي، وما عرفت كيف رجعت للحياة بألف صعوبة وبعدني عم أتعافى".

وأضافت "وما قصرت باتجاه زميلتي ولا بيوم، وبتوقع ما قصرت مع حدًا، وحزني بقلبي ما عم يخلص ومو مضطرة قدم تبرير، وأي زميل تضامن معي يوم حزني صدقته بالمطلق حتى لو راح وإجا وعاش حياته،  الحزن بالقلب مو استعراض، وبعدين مارحت حفلات صاخبة مثلًا لتلوميني، واعتذرت عن كل شي في مهرجانات ومقابلات لأني مو قادرة أصلاً، ولحتى كمان ما أسمع هيك تعليقات سهلة بالنسبة إلكم بس صعبة على غيركم.

وتابعت "وبتوقع إنو عندي درجة من الحساسية، والعالية جدًا، وبتمنى تقوليلي إذا في قواعد معينة للحزن ومدة معينة لأضحك ولا لنزل صورة ولا لأحضر فن تشكيلي ولا لأرجع للحياة ".

وأختمت "خلينا نبطل نكون أوصياء ونحس بالبشر بغض النظر، فنان أو شي تاني، عندي حزن بيغطي الكرة الأرضية، والله يبعد عنك الحزن، بتسمحيلي حاول ابتسم ولو غصب عني، حاول عيش تفاصيل حياتي حتى ولو عم كذب على حالي، أو اكتب أو إسمع غنية، ولو كانت هالإشيا دوا لروحي  بتسمحيلي عيش".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتقادات  لسولاف فواخرجي بسبب عدم حزنها على دينا هارون انتقادات  لسولاف فواخرجي بسبب عدم حزنها على دينا هارون



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين

GMT 12:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حسن أوغني يعود لتدريب فريق النادي القنيطري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya