تعرف على ابرز واهم اهتمامات صحف الامارات الصادرة الخميس
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تعرف على ابرز واهم اهتمامات صحف الامارات الصادرة الخميس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرف على ابرز واهم اهتمامات صحف الامارات الصادرة الخميس

صحف الامارات
أبوظبي - المغرب اليوم

تعرف على ابرز واهم اهتمامات صحف الامارات الصادرة الخميس 

أكدت صحف الامارات الصادرة صباح اليوم ان قواتنا المسلحة بالمرصاد لكل من يتآمر للمس بالأمن القومي العربي أو التلاعب بمقدراته عبر ميليشيات عميلة تحاول أن تكرر في اليمن ما جرى في دول أخرى بالمنطقة.

وقالت الصحف في افتتاحياتها ان نجاح قواتنا الباسلة في تمكين المقاومة اليمنية من تحرير مدينة حيس الاستراتيجية على الساحل الغربي لليمن يؤكد المهارات العالية والإمكانات الكبيرة لأبطالنا ويعكس القدرات الرفيعة التي تتمتع بها مختلف أفرع قواتنا المسلحة.

وسلطت الصحف الضوء على الحراك السياسي النشط الذي تشهده دولة الامارات هذه الأيام من خلال توافد عدد من القادة والزعماء للتشاور والتفاهم في القضايا الدولية والإقليمية وقضايا التعاون المشترك ما يعكس المكانة الإقليمية والدولية المرموقة التي تحتلها الامارات .

وأكدت ان شعب الامارات اقترن اسم وطنه بالخير وأسسه رمز الخير الأول المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه وصاحب النهج المتفرد في المواقف التي طالت الملايين حول العالم وجعلت للوطن مكانة في قلوبهم يكنون لها كل الوفاء والتقدير.

فتحت عنوان "انتصارات اليمن رسالة الإمارات للمتآمرين" ..أكدت صحيفة "الاتحاد" ان القوات المسلحة الاماراتية تثبت يوما وراء الآخر أنها حارسة أمينة ضد التدخلات الإقليمية ومحاولات اختراق الأمن القومي العربي من الداخل عبر ميليشيات عميلة تحاول أن تكرر في اليمن ما جرى في دول أخرى بالمنطقة.

وقالت الصحيفة ان نجاح قواتنا الباسلة في تمكين المقاومة اليمنية من تحرير مدينة حيس الاستراتيجية على الساحل الغربي لليمن، يؤكد المهارات العالية والإمكانات الكبيرة لأبطالنا الذين قاموا بعملية إسناد ناري، وقدموا غطاء جوياً ودعماً لوجستياً، أتاح لعناصر المقاومة أن تكبد ميليشيات الحوثي العميلة خسائر فادحة.

وأضافت " هذه العملية النوعية، التي تمهد الطريق أمام مزيد من الانتصارات، انطلاقاً من الموقع الاستراتيجي لـ "حيس"، تعكس القدرات الرفيعة التي تتمتع بها مختلف أفرع قواتنا المسلحة، سواء من حيث التجهيزات والعتاد أو التدريب أو التنسيق المشترك بين القوات الجوية ووحدات الاستطلاع وفرق الهندسة قبل وأثناء وبعد المعركة .. وقد أسهم ذلك في حدوث الانهيار الكبير والسريع في صفوف الانقلابيين، على الرغم من كل ما يتلقونه من دعم ومساندة من أطراف إقليمية تحاول مد أذرعها الخبيثة في مختلف أنحاء المنطقة.

لكن "الاتحاد" أكدت ان قواتنا المسلحة بالمرصاد لكل من يتآمر للمس بالأمن القومي العربي أو التلاعب بمقدراته .. فهذه عقيدة قواتنا الباسلة التي تعمل بجد لإعادة اليمن إلى محيطه العربي سليماً معافى تاماً، كامل السيادة على أرضه .

من ناحيتها أكدت صحيفة "البيان" ان دولة الإمارات احتلت مكانة إقليمية ودولية مرموقة، بفضل سياستها الخارجية المعتدلة التي تنطلق من التزامها القوي بمبادئ القانون الدولي واحترامها لتعهداتها الدولية وعلاقاتها الطيبة بكل دول العالم، وأيضاً التزامها بالقضايا الإقليمية والعربية والإسلامية والدولية.

وتابعت الصحيفة " وهو الأمر الذي جعل دولة الإمارات محل ثقة من الجميع منذ تأسيسها، بفضل سياستها الخارجية التي وضع أسسها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والتي اتسمت دائماً بالحكمة والاعتدال ومناصرة الحق والعدل، وأسلوب الحوار والتفاهم في تناول القضايا كافة، ودائماً كان للإمارات فاعليتها الإيجابية على الساحتين الإقليمية والدولية".

وقالت الصحيفة - تحت عنوان " إمارات الثقة عربياً ودولياً " - ها هي الإمارات تشهد حراكاً سياسياً نشيطاً، إذ استقبلت بالأمس القريب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في زيارة عكست قوة وثبات علاقات الأخوة والصداقة بين البلدين والتفاهم والتنسيق بينهما في المجالات والقضايا كافة، كما استقبلت أمس العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في زيارة رسمية عكست أواصر الأخوة والتعاون المشترك بين البلدين.

وأضافت " واليوم تستقبل رئيس الوزراء الفرنسي، وبعد غد يزورها رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، وهكذا يفد القادة والزعماء إلى دولة الإمارات للتشاور والتفاهم في القضايا الدولية والإقليمية وقضايا التعاون المشترك، ثقةً في حكمة وتوازن السياسة الخارجية لدولة الإمارات، وسمعتها الطيبة على الساحة الدولية، وثقة في حسن نياتها واحترامها لالتزاماتها ولكل دول وشعوب الأرض، وسعيها الدؤوب لتحقيق السلام والأمن الدوليين".

من جهتها أكدت صحيفة "الوطن" ان الإمارات نجحت اليوم بأفعالها في إيصال رسالتها لجميع أمم الأرض وترجمت ما تحمله من مثل في عشرات الدول عبر المساعدات الإغاثية والمشاريع التنموية ..مشيرة الى ان شعب الامارات اقترن اسم وطنه بالخير وأسسه رمز الخير الأول وصاحب النهج المتفرد في المواقف التي طالت الملايين حول العالم وجعلت للوطن مكانة في قلوبهم يكنون لها كل الوفاء والتقدير.

وقالت الصحيفة - تحت عنوان "الإمارات وطن الإنسانية" - مئات المشاريع والمبادرات التي يتم الإعلان عنها في كافة ربوع الوطن المعطاء احتفاء وفخراً بـ "عام زايد" وتعبيراً عن نبل المكارم والخصال التي زرعها القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" في نفوس شعبه، وأرادها أن تكون من أولويات عمله ومبادراته وجسوراً تحمل نبل القيم والتي تميز شعبنا والروح الإنسانية التي يعبر عنها في كل موقع يكون به.

وأوضحت ان التطوع بات يشهد تنافساً على الصعد كافة بمعناه الفعلي كعمل خير يلمس آثاره الآخرون ويعبر عما يكنه هذا الشعب الوفي من تقدير واحترام وتواضع، ويريده أن يكون شأناً إنسانياً عاماً، واليوم المبادرات تشهد سباقاً كبيراً بين مطلقيها بما يتوافق مع رؤية القيادة الرشيدة واستجابة لتوجيهاتها السامية، ولاشك أن مشاركة القطاع الخاص قد أعطت زخماً كبيراً للكثير من الفعاليات والمبادرات الخيرية التي تحمل في ثناياها جميع معاني الخير والارتقاء بالنفس الإنسانية من سلام ومحبة.

وأكدت ان المبادرات الخيرية طالت الكثير من المستهدفين داخلياً، خلال "عام الخير"، واليوم تكتسب قوة دفع أكبر في "عام زايد" ويتواصل البناء عليها وزيادة تعزيز المبادرات والشرائح المعنية، لأن الجميع يعبر عما يكنه من وفاء لوطن الإنسان وقيمه ويريد أن يكون الاحتفاء بهذا العام مميزاً ويعكس الكثير من المعاني التي باتت شأناً نفاخر به العالم، وهو لم يزدنا إلا تواضعاً وتعلقاً برسالتنا وواجبنا تجاه جميع الشعوب والدول المستهدفة، وكالعادة لا ننتظر حتى كلمة شكر رغم أننا نرسخ موقعنا العالمي وريادتنا المتفردة كوطن بات عاصمةً للإنسانية ويتصدر الدول المانحة، وكل هذه المواقف التي قدمنا خلالها الشهداء والتضحيات الطاهرة لم تزد شعبنا إلا تصميماً على ما بات من ركائز مسيرته.

وقالت "الوطن" : عشرات الدول لنا فيها مشاريع ولم تكن مواقفنا فيها إلا لرفعة الإنسان ونجدته وإغاثته ودعمه، دون أن يكون لأي أمر آخر أي وجود أو تأثير، فلم تكن مواقفنا رهناً بدين أو عرق أو جنس أو لون أو أي شيء آخر، بل كانت نابعة دائماً وأبداً انطلاقاً من تعاليم ديننا الحنيف وخصال مجتمعنا وأصالته التي تتوارثها الأجيال وتقوي دعائمها، نحن مهد الإنسانية التي ترتقي بها وهدفنا الإنسان ..هذا نهجنا كان وسيبقى رسالتنا لجميع أمم وشعوب الأرض من وطن الخير. 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على ابرز واهم اهتمامات صحف الامارات الصادرة الخميس تعرف على ابرز واهم اهتمامات صحف الامارات الصادرة الخميس



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:46 2020 الإثنين ,23 آذار/ مارس

وظائف تزيين وتجميل في المغرب

GMT 08:15 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

تكناتين تنظم دوري الجمعيات لكرة القدم المصغرة

GMT 14:27 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

حريق هائل يلتهم 3 بواخر صينية في ميناء أغادير

GMT 02:51 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

تعرف على مواصفات لاب توب Dell Precision 5530 الجديد

GMT 20:32 2018 الإثنين ,19 آذار/ مارس

تعرفي على خطوات إعداد علب تخزين الإكسسوارات

GMT 21:37 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

انتقاد شديد لشعار المغرب لحملة استضافة مونديال 2026

GMT 19:22 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

ماسك الصبار يساعد على تطويل الشعر والقضاء على القشرة

GMT 18:56 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

الأهلي يخطف كأس السوبر بعد الانتصار على المصري بهدف نظيف

GMT 15:21 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

بانون وبنشرقي يُبدّدان مخاوف مدرّب المنتخب المغربي

GMT 05:02 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

نصائح من أجل معالجة الهالات السوداء بعد مكياج رأس السنة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya