عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على "MBC مصر"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على

محمد عسّاف وفاء الكيلاني
القاهرة - إسلام خيري

يطلّ نجم "أراب آيدول"، محمد عسّاف، في حلقة جديدة من برنامج "المتاهة" مع وفاء الكيلاني على MBC مصر.

 تسأل وفاء الكيلاني ضيفها عمّا إذا كان قد استغل القضية من أجل المزيد من النجومية، أم أن القضية هي التي استثمرت نجوميته لإيصال الصوت أبعد؟. فيؤكّد عسّاف بأنه ابن القضية الفلسطينية، ويعيش تفاصيلها يومًاً بيوم، ولحظة بلحظة. يتفق عسّاف مع مقولة أنه استطاع المساهمة في تقديم صورة مغايرة للصورة النمطية التي تكرّسها إسرائيل عن القضية الفلسطينية وأهلها، أمام الرأي العام العالمي. ويتذكّر عسّاف المرّة الأولى التي غنّى فيها، يوم كان حلمه الغناء وإيصال صوته إلى الناس، قبل أن يكتشف أن المسألة بالنسبة له، والرهان على صوته أكبر من ذلك.

 اختبر عساف مشاعر القلق والسعادة ويكشف أنه لشدّة درجات السعادة التي وصل إليها في مرحلة معينة، صاحبه الخوف والخشية من مجهول ينتظره إثر هذه السرعة في النجومية التي حقّقها.

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر

ويعترف قائلًا "الدنيا حمّلتني أكثر من طاقتي".

يجيب عسّاف أيضاً عن سؤال الكيلاني حول ما إذا كان الحلم تحوّل إلى كابوس، بسبب المسؤوليات الملقاة على عاتقه، فيعلّق قائلاً بأن "الشهرة لها ثمن، وهذا الثمن ثقيل أحيانًاً".

 من جهة ثانية، تواجهه الكيلاني بصورة جمعته مع عارضة أزياء إسرائيلية وعن انتقادات الصحافة له آنذاك، واتهامه بـ "التطبيع". فماذا تراه يقول عن هذه المسألة، وما هي مقاربته لها؟ وكيف يعلّق على كلام الفنان عبد المجيد عبد الله عنه؟.

 في مجال آخر، تسأله وفاء عمّا إذا كان يعتبر نفسه انتهازيًا أم متسرّعًا، عندما يصرّح عن أعمال غنائية تجمعه بالنجمة شيرين عبد الوهاب والشاب خالد، ومرّت الأيّام والشهور ولا ينفّذ أي من تلك المشاريع التي تحدّث عنها. كما يتوقف عسّاف عن العمل الفني الذي كان سيجمعه بالنجم الراحل نور الشريف... كل ذلك وغيره ضمن "المتاهة" على MBC مصر.

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر

ويوضح عسّاف من خلال البرنامج أسباب دراسته الصحافة والإعلام بدلاً عن الموسيقى، كما يُخبر الكيلاني عن حقيقة تكرار الرقم 442 ومعناه، كما يعود إلى طفولته ليتحدّث عن اللحظة التي كاد ان يفقد فيها حياته.

ويذكر أن موهبة عسّاف انطلقت من قلب فلسطين، وشاركه أحلامه في الفن والغناء أخوته، في سن مبكرة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya