أصالة تضع علامات استفهام على دياب وتنفي إدمان القُمار
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أصالة تضع علامات استفهام على دياب وتنفي إدمان "القُمار"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أصالة تضع علامات استفهام على دياب وتنفي إدمان

النجمة السورية أصالة
القاهرة- إسلام خيري

نفت النجمة السورية أصالة ما تردد بشأن إدمانها القمار، مؤكدة أن ما فعلته هو تجربة ماكينة في مدينة لاس فيغاس الأميركية، نتيجة لما وصفته بـ"وسوسة شيطان"، ومشيرة إلى أن وقتها لا يسمح لها بإدمان أي شيء، خاصة إذا كان ضارًا.

وأوضحت أصالة، في الجزء الثاني من حلقتها مع الإعلامية منى عبدالوهاب في برنامج "مصارحة حرة"، أنها لم تتعرض للسبّ والإهانة رغم خلافاتها الكثيرة كما تعرضت بعد الثورة السورية، مضيفة أن مرضها كشف لها كمية "الشماتة" لدى كارهيها، وأنها قد تقبل أي شيء إلا أن يُسبَ والديها بهذه الطريقة البشعة.

ونفت توجيه ريع حفلاتها الغنائية لصالح تسليح الجيش السوري الحر، مؤكدة أن الأمر كان لأهداف إنسانية بشكل أساسي، حيث تم توجيه ريع الحفلات لأدوية وغذاء المحتاجين في بلادها، معترفة بأن موقفها المؤيّد للثورة تسبب في خسارتها علاقاتها مع الكثيرين من الفنانين السوريين.

وأبدت الفنانة السورية حزنها الشديد؛ كونها مكروهة في الوسط الفني السوري، لاسيما أن هناك الكثيرين منهم عزيزين لديها مثل الفنان دريد لحام الذي تعتبره مثل والدها وكان له أفضال عليها لم ولن تنكرها منذ فترة طفولتها، مشيرة إلى أنها لم تشمت فيما تعرضت إليه الفنانة رغدة من ضرب بسبب مواقفها السياسية، رغم مواقفها المساندة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.

وأضافت أنها لا تكره الأسد بل تتمنى له الخروج الآمن، وفسرت تصريحها بأن أقصى طموحاتها أن تتمتع سورية بحرية مثل التي كانت موجود أيام الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، أنها كانت منبهرة بحديث الناس في شوارع مصر عن مبارك وذكر اسمه من دون ألقاب وإطلاق النكات عليه، بعكس سورية التي يجب ذكر ألقاب عدة قبل اسم رئيسها حتى لو كان حديث بين أخوين في منزلهما خوفًا من النظام.

وبشأن آرائها في الوسط الفني المصري، رفضت أصالة الإجابة عن سؤال المطرب الأول منعًا للإحراج، وقالت إنها تحب أغاني عمرو دياب رغم وجود علامات استفهام حول شخصيته وتصرفاته، كما تعشق محمد منير وتعتبره تركيبة فنية حقيقية بطريقة تعامله وأغانيه وتتمنى صداقته، وأن الأقرب إلى نفسها المغني الشاب رامي صبري رغم اختلافهما مرات عدة وتصالحهما، إلى جانب حسام حبيب وأحمد سعد الذي يعد من أعظم الأصوات في التاريخ بالنسبة إليها وتعتبره أخًا لها، لكنها أجابت بأن أنغام هي المطربة الأولى في مصر من وجهة نظرها.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أصالة تضع علامات استفهام على دياب وتنفي إدمان القُمار أصالة تضع علامات استفهام على دياب وتنفي إدمان القُمار



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان

GMT 20:05 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

قفاطين المصمم محمد إسماعيل تجمع بين الرقة والتنوع

GMT 11:02 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"بوشويكة" يستنفر وزارة الصحة في دوار لقلوشة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya