مدحت صالح يبدي استيائه مما يُقدم على الساحة الغنائية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مدحت صالح يبدي استيائه مما يُقدم على الساحة الغنائية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مدحت صالح يبدي استيائه مما يُقدم على الساحة الغنائية

الفنان مدحت صالح
القاهرة _ إسلام خيري

استضافت الفنانة غادة عادل في حلقة مساء الجمعة من برنامجها " تعشب شاي "، الذي تنتجه شركة "ليوميديا" وتذيعه قناة "دي إم سي"، النجم الكبير مدحت صالح في حلقة خاصة كانت بعنوان "الأغنية والذكريات"، حيث تحدث الفنان عن الإحساس بالحنين للماضي وأيام زمان وتحديدًا عندما كان طفلًا صغيرًا، وكان دائمًا يسأل نفسه متى أكبر، مضيفًا أنه دائمًا يقول لنفسه أنه يجب أن يحب أيامه وزمانه، مؤكدًا أن وسائل الاتصال الحديث ساهمت بشكل كبير في ابتعاد الناس عن بعضها، وأن مايجعل الناس تتذكر أغاني زمان عن الآن هو أن المطربين كانوا يجتهدون في اختيار ما يقدمونه من أغنيات.
 
وقال صالح إن أغنية "وأنا ويايا بعيش زي المليونيرات " فيها جزء كبير من شخصيته وهو فرح بها جدًا عندما عرضت عليه، لأنها عبرت عن شخصية كل من ساهم فيها وتحديدًا الشاعر رضا أمين، الذي كتبها وقال إنها تحمل جزءً كبيرًا من شخصيته وأيضًا من شخصية من يقدمها، وأنه عندما قرأ كلماتها شعر أنها قريبة منه جدًا ولم يتردد لحظة واحدة في تقديمها، وشاركه فيها النجم شريف منير, مضيفًا أنه كان يتمني أن يرى عبدالحليم حافظ، ولذلك جاءت عليه فترة داوم فيها على الجلوس أمام العمارة التي كان يعتقد أن يسكنها ولكن الصدفة قادته لأن يرى الفنان الكبير فريد الأطرش، عندما وجد أنه يخرج من العمارة التي كان يقف أمامها, مشيرًا إلى أنه كان يعشقه وهو يحفظ كل أغانيه عن ظهر قلب ودائمًا يدندن بها سواء في حفلاته أو بينه وبين نفسه.
 
وأكد صالح أنه يعتبر نفسه ضيفًا على التمثيل ولا يقبل في خوض تجربة إلا إذا كان دوره جيدًا جدًا من جميع الزوايا، وأنه قبل المشاركة في مسلسل "أبو العروسة " لأنه وجد فيه كل ما يتمناه، وعبر عن استياءه الشديد من بعض ما يقدم الآن على الساحة الغنائية من أغنيات، وأنه يجد طريقه إلى أذن المستمعين ولا يعرف أسباب ذلك، موضحًا أن هذا الكلام يزعجه كثيرًا ويتمني أن يكون الجمهور واعيًا ويقف ضد هذا الفن الردئ الذي يضر بالذوق العام.
 
وتألق مدحت صالح من خلال أداءه لبعض أغنياته الخاصة بمشاركة فرقته الغنائية وبصحبة غادة عادل، وسط تصفيق حار من جانب الجمهور في الاستوديو الذي تفاعل مع ما قدمه من أغنيات ومنها " المليونيرات, ومحبتك جنون وضحكتك جنون " .

وفي الفقرة الثانية من البرنامج، استضافت الفنانة غادة عادل ومدحت صالح الطفل العراقي الموهوب عبدالرحمن ماجد "عبودي"، عازف العود والذي يبلغ من العمر 11 عامًا، وهو أول موهبة غير مصرية يستضيفها البرنامج، وهو موهبة واعدة جعلت عازف العود الكبير نصير شمة يتبناه ويهتم به وبما يقدمه، والذي تحدث عن أسباب حبه للعود تحديدًا ودور نصير شمة في حياته وكيف اكتشفه والتقي به، مؤكدًا أن بيت العود أضاف إليه كثيرًا وأنه تعلم كثيرًا من الفنان الكبير نصير شمة ويعتبره مثله الأعلى.
 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدحت صالح يبدي استيائه مما يُقدم على الساحة الغنائية مدحت صالح يبدي استيائه مما يُقدم على الساحة الغنائية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya