طارق الشناوي يُؤكّد أنّ فؤاد المهندس سبب خروج المصريين من النكسة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

طارق الشناوي يُؤكّد أنّ فؤاد المهندس سبب خروج المصريين من النكسة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طارق الشناوي يُؤكّد أنّ فؤاد المهندس سبب خروج المصريين من النكسة

الناقد الفني طارق الشناوي
القاهرة- سارة رفعت

أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن الفنان الراحل فؤاد المهندس استطاع طوال مشواره الفني أن يخلق حالة فنية غريبة، لقدرته على تحويل الأداء الدرامي إلى أداء موسيقي، وهذا ميزه عن غيره من فناني جيله، ودفع الكثير من عمالقة التلحين أمثال كمال الطويل وغيره إلى تلحين أغان قدمها المهندس في أفلامه، لافتا إلى أن لقب "الأستاذ" الذي عرف به فؤاد المهندس اختصر جميع صفات وإمكانيات الفنان الراحل.
 
وأضاف الشناوي خلال لقائه في برنامج "هنا العاصمة" المذاع على فضائية "cbc"، أنه عقب نكسة 1967 فكر الرئيس الراحل جمال عبدالناصر في كيفية إسعاد المصريين وإنهاء حالة الحزن التي ظهرت عليهم بسبب آثار النكسة، فكان التفكير في فؤاد المهندس الذي قدم وقتها فيلم "شنبو في المصيدة" الذي جعل الضعيف يبكي والقوي يسخر، لكونه صنع حالة من البهجة الغريبة بين أبناء الشعب المصري وانتشلهم من حالة الحزن بسبب النكسة.
 
وأشار الشناوي إلى أنه بالرغم من وجود أكثر من فنان على الساحة الفنية خلال الفترة التي تواجد فيها فؤاد المهندس فإنه كان صاحب البصمة الحقيقية في تغيير حالة الضحك التي بدأت من على خشبة المسرح في عز نجومية إسماعيل ياسين وانتقلت إلى السينما.​

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق الشناوي يُؤكّد أنّ فؤاد المهندس سبب خروج المصريين من النكسة طارق الشناوي يُؤكّد أنّ فؤاد المهندس سبب خروج المصريين من النكسة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 23:49 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

الليمون الحل النهائي للقضاء على "قشرة الشعر"

GMT 20:01 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

نادي الشحانية القطري يعلن غياب 3 من لاعبيه الأساسيين

GMT 13:59 2019 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الجديدي لكرة السلة يحتفي بنجمه السابق الصبار

GMT 15:49 2019 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

قصة جديدة لفئة اليافعين بعنوان "لغز في المدينة"

GMT 10:50 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

زوج يطعن نفسه بسلاح أبيض بسبب خلافات زوجية

GMT 05:24 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

شواطئ ماوي السياحية تستقطب محبي رياضة الغوص

GMT 11:05 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تمتعي بأجواء صيفية لا مثيل لها في موريشيوس
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya