5 نظريات تسهّل عليك فهم دوافع الطبيب سعد للانتقام في كفر دلهاب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

5 نظريات تسهّل عليك فهم دوافع الطبيب سعد للانتقام في "كفر دلهاب"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 5 نظريات تسهّل عليك فهم دوافع الطبيب سعد للانتقام في

مسلسل "كفر دلهاب"
القاهرة ـ المغرب اليوم

يحيط الكثير من الغموض، بمسلسل الممثل المصري يوسف الشريف هذا العام، بدءًا من شخصيته الغامضة التي لا يعرف أحد تاريخها، إلى اللعنة ومن سببها، وهل يساعد ريحانة لوجه الله أم أنه ينتقم لنفسه؟

فيما يلي بعض النظريات التي لو صحّت، ستسهل عليك فهم دوافع يوسف الشريف أو "الطبيب سعد" في مسلسل "كفر دلهاب"

يعاني "الطبيب سعد" من كوابيس مستمرة لامرأة تدفن حية، ودائمًا ما تظهر هذه المرأة وهي ترتدي عقد لؤلؤ ملفت للانتباه وفي الخلفية طفل صغير لا أحد يعرف هويته.

2) الصبي الصغير:  في إحدى ذكريات "بهاء الدين" (محمد رياض)، تصطحبه "هند" إلى منزله الذي قتلت فيه "ريحانة" وعندما يدخل عليهما طفل صغير يسألها: "ابن مين ده؟" فترد عليه: "أنت عارف ابن مين، ساعتها كنت لسة صغيرة"، فأكد لها أنها لم تكن قد ولدت من الأساس، فردت عليه: "جايز... الدم بيجيب دم والظلم بيجيب خراب... أنا اللي بدفع الثمن".

على ما يبدو أن "بهاء الدين" أو عائلته السبب في تشريد هذا الطفل وظلمه وهند هي التي دفعت ثمن هذا الظلم الذي تعرض له الطفل.

3) من والدة الطبيب سعد؟: في الحلقة السادسة أثناء انهماك "عجبة" و"الطبيب" و"طلبة" في دفن جثة ريحانة حكى لهما "عجبة" عن قصة غير مهمة لتاجر علف ثري تمت مصادرة بضاعته، وزوجته كان مدفونًا معها عقد لؤلؤ لم ير مثله قط، وأنا أناس استولوا على بضاعته وخزنوها في هذه الأرض وأطلقوا شائعات أنها أرض ملعونة حتى لا يعرف أحد بمكان البضاعة ويبيعونها بضعف الثمن. بما أن هذه الحكاية غير مهمة ومقحمة على الأحداث يتبين من ذلك أنها ستكون مهمة في المستقبل، وسبب أهميتها هو العقد الذي هو نفسه العقد الذي ترتديه المرأة التي تظهر في أحلام "الطبيب"، هذا الطفل الذي يظهر خلفها وظهر لـ "بهاء الدين" في حلمه مع "هند" في الحقيقة هو "الطبيب سعد" وهو صغير، وربما عائلة "بهاء الدين" تسببت في قتل والديه للاستيلاء على أملاكهما.

4) الطبيب لم ينكر تواجده في الكفر منذ عام:  "المزين" عندما أخبر "الطبيب سعد" أنه رآه في الكفر منذ عام وحذره من أن "شيخ الخفر" يبحث وراء هذه المعلومة، "الطبيب سعد" لم ينكر أمامه، مما يؤكد نظرية أنه ربما ليس طبيبًا من الأساس وأنه ابن التاجر وزوجته الذين تم التخلص منهما، وربما اخترع أو يستخدم هذه اللعنة من أجل تحقيق العدل لأهله وليس لـ "ريحانة" فقط.

5) تذكير بهاء الدين لجلال أن أرضهم ليست في الحقيقة ملكهم:  في حلم "بهاء الدين" مع "جلال" قال له "بهاء": "الأرض اللي قدامك وفرحان وفاكر إنك بتملكها هي في الحقيقة مش أرضك، هما شايلينها عندك لحد ما يحتاجوها"، وبالفعل اضطر "جلال الدين" أن يؤمن الأرض بزيجة، وهو ما يعزز نظرية أن عائلة بهاء شاركت في تشريد الطفل الصغير وقتل والديه للاستيلاء على أموالهم، فهل "الطبيب سعد" عاد لينتقم؟

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 نظريات تسهّل عليك فهم دوافع الطبيب سعد للانتقام في كفر دلهاب 5 نظريات تسهّل عليك فهم دوافع الطبيب سعد للانتقام في كفر دلهاب



GMT 16:18 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة نور ضيفة عمرو الليثي في برنامج واحد من الناس

GMT 21:14 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

يسرا تتألق على قناة "ON E" من خلال "لدينا أقوال أخرى"

GMT 21:41 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

"الحياة" تطلق أولى عروض الموسم الرابع من "تياترو مصر

GMT 20:40 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

نانسي عجرم تكشف عن تفاصيل حياتها في برنامج "تخاريف"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 01:49 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تألق عمرو دياب في حفلة الكريسماس داخل أحد الفنادق النيلية

GMT 23:53 2016 الأحد ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

اللاعب جلال الداودي يلتحق بصدارة هدافي الدوري المغربي

GMT 07:42 2013 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

5 غُرف مستوحاة من عالم "ديزني" تُرضي كل الأذواق

GMT 03:45 2017 الجمعة ,20 كانون الثاني / يناير

جيجي حديد تظهر جمالها الجذاب في عرض للماسكرا

GMT 11:15 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مهمة وعمليّة لتوزيع صور الأسرة على الحائط بشكل مثالي

GMT 00:37 2016 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

"كورشوفيل" أفضل منتج للتزلَج على مستوى العالم

GMT 17:34 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

توزيع سجائر مجهولة المصدر بطريقة مريبة في الدار البيضاء

GMT 11:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الدلو

GMT 21:58 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

ماء يخرج من جرح لاعب بعد تعرضه لإصابة نادرة

GMT 07:20 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شجار عنيف داخل بنك لبناني في مدينة طرابلس

GMT 09:43 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تطورات قضية "فرح الأندلسي" صافعة جمركي باب سبتة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya