ماغي فرح تحذر مواليد الثور من الإسراف في تناول المياه الغازية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تنصحهم بالاهتمام بصحتهم وتبشرهم بعلاقة مميزة

ماغي فرح تحذر مواليد الثور من الإسراف في تناول المياه الغازية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ماغي فرح تحذر مواليد الثور من الإسراف في تناول المياه الغازية

عالمة الفلك اللبنانية، ماغي فرح
بيروت ــ المغرب اليوم

كشفت عالمة الفلك اللبنانية، ماغي فرح، عن توقعاتها لمواليد برج الثور، مؤكدة أنهم سيشعرون بالتأثير السلبي القوي للمياه الغازية التي أصبحوا مدمنين عليها بشكل يومي، ويشربوها فور استيقاظهم وقبل خلودهم إلى النوم ومع أكثر من وجبة خلال اليوم، بل أن المشروبات الغازية أصبحت بديلًا للماء بالنسبة إليهم، قائلة: "في الواقع لستم وحدكم في هذا الأمر، بل يوجد الملايين من الناس حول العالم يعانون من عدم قدرتهم على أن يضبطوا توازن جسدهم، وأن يتخلوا عن تلك المشروبات الضارة والمدمرة للجسم، بالطبع جسد كل إنسان يحتاج إلى الماء بمعدل كبير لتتمكن أجهزة الجسم المختلفة من القيام بوظيفتها".

وتابعت فرح: " لكن مواليد الثور تمنع وصول الماء النقي إلى جسدهم وتجعل المشروبات الغازية بدلًا منه، والمشروبات الغازية التي تحتوي على معدل كبير من السكر تقوم بزيادة معدل وجود السكر في الدم، وقد يؤثر هذا على أجزاء حساسة في جسدهم مثل القلب والبنكرياس وقد يؤدي بهم إلى أضرار جسيمة، كما أن المشروبات الغازية قد تزيد من وزنهم بدرجة كبيرة وتجعل عظامهم فريسة سهلة لأي حادث".

لذا فأنت معرض في هذا الشهر، لا سيما الأيام الأخيرة منه، بأن تصاب بأحد الأمراض الخطيرة التي ستكون في طور البداية فقط عند إصابتك بها، وقد يكون للأمر مضاعفات خطيرة للغاية، فالأمر لا يتعلق بتسوس الأسنان فقط أو زيادة الوزن، قد يصل الأمر إلى الإصابة بأمراض ستجعلك غير قادر على أداء أعمالك اليومية بالكفاءة المطلوبة وستسبب تلك الأمراض تدميرًا كاملًا لبعض الخطط التي قمت بتخطيطها للعام الجديدة

لذا يجب أن تلجأ إلى حل فعال للتخلص من تلك المشكلة، لكن قبل التفكير في أي حلول فعالة، يجب أن تقف مع نفسك وقفة تحاسب فيها نفسك على إهدارك لصحتك وعدم تحملك المسؤولية تجاه جسدك، فقد لا تشعر الآن بخطورة ما تفعله، لكن في الأعوام المقبلة، سيكون للأمر تأثيرًا واضحًا عليك وستشعر بالندم الكامل لعدم اهتمامك بصحتك بالشكل المطلوب.

عام ذهبي للعلاقات الشخصية

تزدهر العواطف وتمر بتجارب كثيرة في اتجاه الاستقرار النهائي، تنتهي من ملاحقة الماضي واسترجاع الذكريات الأليمة وتفتح قلبك نحو المستقبل، كي تفرح بما تعطيه إياك عام 2017، إذ تعيش فترة ذهبية توسّع دائرة اتصالاتك وتحملك إلى عقد صداقات ملفتة وجديدة، فإذا كنت وحيدًا، فتجد الشخص المطلوب والمناسب، أما إذا كنت مرتبطًا، فتعيد الاتزان إلى حياتك، ويقودك الحوار الصريح والبنّاء إلى اطمئنان أكبر، وقد يعني هذا العام خطوبة أو زواج أو ارتباط متين، لكثيرين من مواليد الثور!

ويبدو النصر العاطفي مهمًا جدًا لك عزيزي الثور، فقد يغيّر حياتك في العمق ويجعلك سعيدًا، لا سيما وأن الحب والمال يتزامنان، في عام استثنائي تستفيد من ظروفها التي تجعلك رابحًا على الجهتين، حتى ولو اضطررت إلى مضاعفة بعض الجهود.

بعض مواليد الثور يرتبطون بشخص يسكن بعيدًا، وقد يسافرون للقائه أو يستقبلونه في بعض الفترات، لكنهم يشعرون بالاستقرار، رغم ذلك، أما بعضهم الآخر فقد يفرح بولادة في حياته أو يهتم بأولاد ويبدو مسرورًا بالنتائج، أما من اختار الوحدة فلن يتململ من ذلك، بل شعر بالحرية التي يطلبها، يتوصّل بعض من يرى الطلاق طريقًا إلى الراحة، إلى تحقيق أهدافه، تتوطّد الصلات بين المتزوجين، وقد تعرف عزيزي الثور، مشروعاً مشتركًا مع الشريك وتتوصل إلى الهناء والاتزان، فما تختاره ذلك العام تحققه، سواء قررت الارتباط أو الانفصال أو البقاء وحيدًا، فلا شك أنك تمر بفترة من الحيرة والشكوك والغيرة ثم من الخيبات أيضًا، لكنها أمور لا تستمر طويلًا، فقد تشعر بحرية التصرف والانتقال إلى مواقع جديدة والتحرر من أعباء، إذا لم تعد تحتملها.

ومن المحتمل جدًا أيضًا أن يلتقي الثور بحبيب خارج بلاده أو أثناء بعض أسفاره، وقد تنمو العلاقة بصورة هادئة وتتطور مع الأيام، فذلك العام لا يشير إلى الغرام الفجائي، بل يكون النمط بطيئًا، بحيث تتبدل أمور وتتغير حسب الظروف، وتتطور بدون تسرع، وهذا ما تنصح به الكواكب.

وقد يكون العنوان الأبرز في الحياة العاطفية ذلك العام، هو التغيير أو الانتقال إلى جديد، سواء تعلّق هذا الجديد بالوضع الاجتماعي أو الموقع أو الحبيب أو المنزل أو مكان الإقامة أو ما شابه، فكثيرون من مواليد الثور يعرفون، اتجاهات جديدة في عواطفهم ويتعلّقون بشخص من جنسية مختلفة أو قد يكبرهم سنًا ونضجًا.

وكذلك يعيد البعض الآخر حساباته ويستدرج إلى مواجهة مع الشريك، توصله إلى الحسم الإيجابي أو السلبي، أما الأوقات الواعدة للقاءات العاطفية الحارة أو للارتباطات، فتقع بين 30 نيسان/أبريل و24 أيار/مايو، عندما يكون "فينوس" في برج الثور، ثم بين 6 و 30 آب/أغسطس، عندما يمر "فينوس" في منزلك الخامس وهو منزل الرومنسية، أي في العذراء، أما أشهر حزيران/يونيو، وتموز/يوليو، وأيلول/سبتمبر فقد تشهد ارتباطًا أو زواجًا.

ويتّسم ذلك العام أيضًا ببعض الهواجس والتشكيك بمشاعر الحبيب وعملية تقصّ للماضي، أو الغيرة والمواجهات التي تهدد بقطيعة وفراق للبعض، لا سيما في بعض فترات آذار /مارس، ونيسان/أبريل، وأيار/مايو، وحزيران/يونيو.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماغي فرح تحذر مواليد الثور من الإسراف في تناول المياه الغازية ماغي فرح تحذر مواليد الثور من الإسراف في تناول المياه الغازية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya