أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

توقَّعَتْ انهيار حكومات وصراعات مع الأمراض والأوبئة

أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث

عالمة الفلك جاكلين عقيقي
بيروت - ليبيا اليوم

كشفت عالمة الفلك جاكلين عقيقي لمحةً عن الأحداث الإيجابية والكوارث التي يحملها الشهر الأخير من العام 2020، وعن ما ينتظرنا من تقلبات على الصعيد الشخصي أو السياسي أو الأمني وحتّى الصحي، إن كان محليا أو عالميا، لما له من تأثير على حياتنا، فلقاء المشتري وبلوتو وزحل لا يمر عادة دون استحقاقات كبرى أو أحداث وتطورات سياسية او اقتصادية أو أمنية، لذا فإن كانون الأول/ ديسمبر من هذا العام سيكون مليئا بالأحداث.

وبدأ العام 2020 بطريقة استثنائية لم نشهد مثلها منذ آلاف السنوات فإنه سينتهي أيضا بالأحداث والمفاجآت غير المتوقعّة التي تقلب بعض المقاييس. ومما لا شك فيه أننا ذاهبون إلى انهيار الحكومات وإلى صراعات مع الأمراض الحكومية والأوبئة التي نأمل أن يجدوا لها لقاحات مفيدة لخلاص الإنسانية على كل أنحاء الأرض. وبالنسبة إلى تحركات الكواكب، ينقسم الشهر إلى جزئين، في الجزء الأول حتى تاريخ 22 تتنقل الشمس في القوس الناري فتحمل معها الأحداث الإيجابية لكل من مواليد الحمل الأسد والقوس، لتنتقل بعدها الشمس في الأسبوع الأخير إلى برج الجدي الترابي فتتحسن الظروف على كل المستويات لدى مواليد الثور العذراء والجدي.

ويُسجّل هذا الشهر حركة كبيرة في تنقلات الكواكب فتتبدل الأجواء الفلكية ويكون الحدث البارز والأهم انتقال زحل والمشتري، كوكب الحظ من برج الجدي إلى برج الدلو، اعتبارا من تاريخ 19، وهذا حدث فلكي نادر جدا قد لا يتم مرتين في الحياة كما يعني بداية دورة فلكية واعدة للأبراج الهوائية: الجوزاء والميزان والدلو، بحيث تواجه هذه المواليد تغييرا قد يطرأ، يتعلق بحياتهم الشخصية والعائلية فتزول الهواجس ويخف القلق ويعلنان عن دورة فلكية جديدة تحمل الكثير من المفاجآت والتغييرات المناسبة على كل الأصعدة. يسود الانسجام حياتك ويغمرك الحب بنغماته الحلوة ويقوي المعنويات ويغذي فيك الحماسة والأمل.

ويسجل هذا الشهر كسوفا للشمس وقمراً جديداً في برج القوس يوم 14، إن كسوف الشمس يعتبر ظاهرة طبيعية غير إيجابية بالنسبة للطبيعة فهي تكسف في طريقها كل ما يشكل خطراً على الإنسان والبنى التحتية، كسوف الشمس هو دلالة على حدث معين قد يكون له علاقة بجريمة كبيرة أو عمل إرهابي كذلك هنالك احتمال تدهور كبير في البورصة وهذا الأمر يعيدنا إلى ما حدث في بداية السنة خاصة في آذار / مارس
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

أهمّ صفات رجل برج السرطان والأوقات التي يتوتّر فيها والعصبية
تعرف على مواعيد كسوف الشمس في كل مدن الوطن العربي

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث أهمّ ما يُخبِّئه الشهر الأخير مِن عام 2020 مِن أحداثٍ وكوارث



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya