استشاري طاقة حيوية توضح كيفية تحقيق قانون الاستحقاق أحد أهم القوانين الكونية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أحيانًا تحدث لنا كوارث في حياتنا وبعد حدوثها نحمد ربنا كثيرًا

استشاري طاقة حيوية توضح كيفية تحقيق قانون الاستحقاق أحد أهم القوانين الكونية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - استشاري طاقة حيوية توضح كيفية تحقيق قانون الاستحقاق أحد أهم القوانين الكونية

الطاقة الحيوية
القاهرة - المغرب اليوم

هناك بعض القوانين الكونية والتي يجب علينا فهمها جيدا حتى نستطيع ان نعيش بشكل جيد واذا فهمتها خطأ او طبقتها خطأ تسبب لي العديد من المشاكل في الحياة، هذا ما أكدته استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والاحجار الكريمة، وأوضحت إن قانون الاستحقاق من أهم القوانين الكونية فالله سبحانه وتعالى اسمه الحق والله سبحانه وتعاله اسمه العدل فيعطي لكل واحد حقه ، فهناك كثيرون يسئلون انفسهم لماذا اعيش فقير ؟ او هناك كثيرون عندما يحدث لهم شئ يقولون انا لا استحق ان يحدث لي هذا، ولكن في الحقيقة هو يستحق ذلك فيكون اما اختبار من عند الله او ابتلاء ، فلابد لكي احقق الاستحقاق الكوني ان ارضى بما قسمه الله لي، فأحيانا تحدث لنا كوارث في حياتنا وبعد حدوثها نحمد ربنا كثيرا على حدوثها ونكتشف ان حدوث تلك الكوارث كان سبب في حدوث خير لنا.

وتابعت: قانون الاستحقاق يعتمد على اقتناع الشخص بأنه يستحق ما هو عليه من زوج وابناء وحياة وعمل وايضا يستحق الافضل ولكن بالسعي لكي يكون افضل فلا يمكن ان اردد بداخلي عبارة انا استحق ان اكون ثري دون ان ابذل مجهودا في عملي واكتساب العديد من الخبرات، لا يمكن ان اردد عبارة انا جميلة دون ان اهتم بجسمي ومظهري ورشاقتي ونوعية الطعام الذي اتناوله.

وأكدت هناك شئ اخر يؤثر على قانون الاستحقاق وهو تدمير الذات، فعلى سبيل المثال اقول انا لا استطيع ان اكون مثل فلان....

و اشارت الي ان هناك بعض الاحجار الكريمة التي تعزز قانون الاستحقاق مثل احجار "التايجر اي" الذي يمكن ارتداؤه على هيئة اساور وعقد فيجعل اشارت المخ سريعه جدا وينقل الاشارت بشكل اسرع بين فصين المخ الايمن والايسر، ويجعل قرارات الانسان سريعه، فلكل نوع من الاحجار الكريمة له ذبذبات تقوي شئ داخل الانسان.

وهناك الاحجار التي تخص السبع شاكرات في الجسم، فعندما اشعر بالاضطراب وان مشاعري تؤثر على تفكيري، وان حياتي بها لخبطة، عندما ارتديها تساعد كثيرا على التخلص من هذا الشعور وخلق حياة هادئة.

وقد يهمك أيضاً :

لبنى أحمد تُؤكّد على أنّ "اللؤلؤ" يُخلّصك مِن الأفكار السلبية

ابتكار "عِطر" يخلص جسم الإنسان من الطاقة السلبية بشكلٍ فوري

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استشاري طاقة حيوية توضح كيفية تحقيق قانون الاستحقاق أحد أهم القوانين الكونية استشاري طاقة حيوية توضح كيفية تحقيق قانون الاستحقاق أحد أهم القوانين الكونية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya