عالمة الفلك ماغي فرح تُطلِق توقّعاتها في ما تبقَّى مِن عام 2020
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مجاعة وحرائق وزلازل وفيضانات وموت أحد المسؤولين

عالمة الفلك ماغي فرح تُطلِق توقّعاتها في ما تبقَّى مِن عام 2020

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عالمة الفلك ماغي فرح تُطلِق توقّعاتها في ما تبقَّى مِن عام 2020

عالمة الفلك والإعلامية ماغي فرح
بيروت - جاكلين عقيقي

أطلقت عالمة الفلك والإعلامية، ماغي فرح، توقعاتها الفلكية للنصف الثاني من عام 2020 الممتدة بين 29 حزيران حتّى نهاية كانون الأول، ومن بين هذه التوقعات حسب فرح "نسمع بموت أحد المسؤولين وربما أحد القادة ونصعق بالخبر".
جاءت توقّعات عالمة الفلك والإعلامية ماغي فرح:
- ابتداءً من نهاية حزيران سيكون الواقع الفلكي دقيقاً جداً بدخول كوكب مارس (كوكب الحرب) إلى برج الحمل.
- وجود كوكب مارس في الحمل سيشكل مربعاً قاسياً مع 3 كواكب تتواجد في برج الجدي وهذا مؤشر إلى وقت مفصلي.
- هذه السنة نادرة جداً ومن أهم سنوات هذه الحقبة، وستؤثر على مدى السنوات القادمة والتي لا تقل عن 35 عاماً.
- الذي سيحدث سيكون أسوأ مما حدث سابقاً.
- من 25 حزيران إلى آب نمر بفترة عاصفة جداً ابتداءً على الصعيد العالمي تحمل مفاجآت وكوارث وأحداث صادمة خاصة في تاريخ 31 تموز.
- نسمع بحوادث خطيرة في العالم.
- من 31 تموز ستصبح الأوضاع أكثر خطورة لأن "جوبيتير" يقترب من "بلوتون" باصطفاف مع "ساتورن" في الجدي تبدأ دورة فلكية تستمر 12 عاماً مع مشاكل اقتصادية صعبة.
- بين 25 تموز و18 آب يتراجع "ميركور" وهذا يعني قطع صلات بين بعض الدول وإعلان حرب باردة أم حامية وربما نشهد حرباً اقتصادية أم بيولوجية أم نارية.
- تتراجع الحركة، يسود القلق نرى تطرفاً سياسياً وطائفياً ونزاعات بين أشخاص كانوا متفقين في ما بينهم وفجأة تنقلب الموازين والأوضاع ونشهد احتكاكاً.
- هناك تطرف سيتوسع.
- نرى ثورات اقتصادية وليست فقط شعبية ونقدية وتقشفاً عالمياً سيفرض نفسه ويكون صعباً على الشعوب.
- نسمع بحالات إفلاس وافتقار لمواد غذائية وأساسية ببعض البلدان وصولاً إلى مجاعة.
- بين أيلول وتشرين الأول يشهد العالم وضعاً دقيقاً جداً.
- نسمع عن اندلاع حرائق أو زلازل أو فيضانات أو هزات أرضية أو مواجهات أو اغتيالات أو أزمات مفاجئة.
- تتغير أنظمة حياتية وتتبدل تقاليد وعادات ويشهد العالم نمطاً جديداً يُعلن عنه.
- نسمع بموت أحد المسؤولين ربما أحد القادة ونصعق بالخبر.
- هذه السنة حافلة بالاغتيالات.
- الفترة الصيفية لن تخلو من الأحداث وعمليات السطو واحتلالات لبعض البلدان وانقلابات وفوضى.
- نشهد إقفالا مفاجئاً لمؤسسات كبيرة وبدأت.
- التوتر يشمل بلدان عدة في تشرين الثاني ومن أول يوم من هذا الشهر.
- انقلابات ودمار في بعض البلدان وفسخ علاقات وتعرض إحدى التحالفات المتينة لخطر الانفصال.
- نشهد على حدث مهم جداً يحصل في أميركا، الصين وفرنسا وأفغانستان واضطرابات في أميركا اللاتينية.
- حدث نادر جدا يشير لثورة في عالم المعلوماتية وتدور صراعات حول الشرائح التي يفكرون بزرعها في جسم الإنسان حيث الذكاء الاصطناعي سيكون قوياً جداً.
- تنتصر التكنولوجيا والمعلوماتية مع الدلو ونحن ذاهبون إلى عصر الدلو اللقاحات المقترحة ستثير جدلاً كبيراً وشكوك حولها.
- الفترة الواقعة بين تشرين الثاني حتى آخر السنة خطيرة جداً ونشهد على نشوء النمط العالمي الجديد الذي سيطبع السنوات المقبلة لا بل العصر.
- هناك ثورة تقنية هائلة والإنسان سيصبح عبدا لاختراعاته.
- يشهد لبنان كما سورية والمنطقة تغييرات مفاجئة ومهمة جداً وانقلابية.

قد يهمك أيضًا:

ليلى عبد اللطيف تتوقع شهرين سينتهي فيهما وباء "كورونا"

القِصّة الكاملة بشأن تغيير الأبراج و"الفلك" يُعلن التقسيمة الجديدة

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالمة الفلك ماغي فرح تُطلِق توقّعاتها في ما تبقَّى مِن عام 2020 عالمة الفلك ماغي فرح تُطلِق توقّعاتها في ما تبقَّى مِن عام 2020



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين

GMT 03:38 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

حنان زعبول توكل محاميًا عنها في شكواها ضد الشيخ الفيزازي

GMT 07:00 2012 الجمعة ,14 أيلول / سبتمبر

اكتشاف نوع جديد من القرود تشبه البوم
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya