توقعات ماغي فرح للأبراج النارية لشهر تموز 2019
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكدت أنه مليء بالحركة والمفاجآت والأمور الطارئة

توقعات ماغي فرح للأبراج النارية لشهر تموز 2019

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - توقعات ماغي فرح للأبراج النارية لشهر تموز 2019

عالمة الفلك ماغي فرح
القاهرة - المغرب اليوم

تفصح لكِ عالمة الفلك ماغي فرح مع بداية هذا الشهر، في كتابها للعام 2019 "آمال تجول وآلام تزول" عن الذي يخبّئه لكِ برجكِ في عالم الفلك وكيف سيكون حظكِ طيلة أيام الشهر، نبدأ اليوم بالأبراج النارية أي برج الحمل، الأسد والقوس.

 توقعات برج الحمل "21 مارس/ آذار – 21 أبريل/ نيسان

تطلق العنان لحماستك واندفاعك في هذا الشهر، الذي يحمل كوكب مارس إلى برج ناري مثلك هو الأسد، ليلتقي بكوكب مركور ويشكلان معًا حافزًا قويًا لك للعمل والنجاح وتقديم  العروض والمباشرة بتنفيذ المشاريع.

تبدو مفعمًا بالنشاط والتفاؤل وتطل على هذا الشهر مع أفكار غزيرة ورغبة بخوض نشاطات جديدة تحلم بها، أما مركور الذي يواكب مارس حتى تاريخ 19، فيسهل أمامك الطريق ويزرعها بالورود واللقات الجيدة والمفاوضات الناجحة. كذلك تعيش صخبًا في حياتك المهنية والإجتماعية على السواء، في الوقت يتناغم جوبيتير في القوس مع هذين الكوكبين ليوفّر لك مفاجئة سارة أو سعادة مطلقة أو سفرًا حلمت به طويلًا. لا شك أنك تستفيد في هذه الفترة من لقاءات مميزة ومصالحة مع أطراف اختلفت معها، أو من معاودة اللقاء بأصدقاء قدامى غابوا عن نظرك. تبحث بزواج أو بارتباط أو خطوبة تخصّك أو تخصّ أحد المقربين، خاصةً وأن كسوف أو خسوف يطرآن هذا الشهر في 2 و16: الأول في مربع مع برجك ويعني تغييرًا عائليًا أو حدثًا مهمًا يطال أحد أفراد العائلة. والثاني خسوف يحصل بتاريخ 16 في منزلك العاشر الذي يتعلق بشؤون مهنية وعملية، ما يعني أيضًا تعديلًا في مجال عملك أو مجال حكومي يخصك، قد يتجلى بإزاحة مسؤول من منصبه أو بتغيير حكومي تتأثر به. أو قد يعني هذا الوضع مسألة عائلية تتعلق بأحد الوالدين أو بكليهما، وربما يترجم بطلاق أو بفراق أو بانفصال، كلّ حسب أوضاعه أو ظروفه.

ضِف إلى ذلك أن نصف الكواكب تتراجع في هذا الشهر، اعتبارًا من تاريخ 8، ما قد يعني تغييرات في بعض القرارات أو ضرورة القيام بتعديل على بعض الإنجازات أو الخيارات، ثم الانتقال إلى مرحلة جديدة اعتبارًا من تاريخ 21، على أثر تسويات  وترتيبات توضع أو يتم الاتفاق عليها.

لا شك أن هذا الشهر مليء بالحركة والتغيير والمفاجآت والأمور الطارئة والعمل من أجل إطلاق مشروع جديد قد يبصر النور في أواخر السنة.

تخوض مجالات متنوعة وتنخرط في تحالف أو تنظيم وتتفاعل مع الأحداث الجارية. تناقش عقدًا أو ربما أو تضع أساسًا ثابتًا لعمل تحلم به، وقد تستفيد من غياب لبعض الناس أو من سفر يقدم عليه مسؤول ما لكي تثبت جدارتك بأخذ مكانه. تبادر إلى بعض الأعمال التي  تلاقي الاستحسان وتنجح في مجالات فكرية، ثقافية، إدارية ورياضية. تفاخر بنفسك وتصارح الآخرون بنواياك بدون تحفظ. تخلق جوًا مناسبًا وربما تحيي حفلة مثلًا وتكون نجمها أو تقدم عملًا ابداعيًا وعرضًا أو تخطب في الناس فتقلب الأنظار والأسماع إليك، لكنك تبدو مهاجمًا في بعض الأحيان، مستفزًا الآخرين، ما قد يثير ردات فعل سلبية، فحاذر!

ويمكنك الاتكال على حظك في هذا الشهر وذلك في كل المجالات، فالحب على موعد معك ربما، أو قل هو العشق يا عزيزي يسكنك بشغف كلي وبطريقة مثيرة لبعض الاعتراض. تجذب الأنظار بحضورك وتثير الغيرة والحسد. قد تعيش مغامرة استثنائية وتحظى باعجاب الآخرين وباهتمامهم، ما يجعلك تفع في بعض الأوهام الكذبة أحيانًا، فكن حذراَ! لكن وجود كوكب فينوس في برج السرطان، ابتداءً من تاريخ 4، فقد يوحي ببعض العراقيل الصغيرة والاستفزازات والتدخل العائلي بشؤونك. حاذر الأوهام يا عزيزي وكن واقعيًا من مقاربتك الأمور. قد تختلف مع الزوج حول وجهة ما أو حول أسلوب من التعامل مع بعض المستجدات، وقد تهدد الأفلاق بفراق قد يحصل، ولو وقتيًا بسبب بعض الخلافات.

  أقرأ أيضا :

كتاب جديد يكشف ما تخبئه الأفلاك من أحداث لمواليد أيار

توقعات برج الأسد ( 23 يوليو/ تموز – 23 أغسطي/ آب)

يحاكي كوكب مارس كوكب مركور لكي يبعثا في نفسك الحماسة والثقة والتفاؤل: واحد من برج ناري هو الحمل، وآخر منذ أواخر الشهر الماضي في برجك أي الأسد. هذا المشهد يحملك إلى التصرف بحرية مطلقة أو اندفاع قل نظيره والسفر ربما أو فتح أبواب كانت مغلقة والبحث في مشروع مستقبلي تضع الآن أسسه، وتكون الأجواء جيدة حتى تاريخ 20، في حين الوضع العاطفي يصبح أكثر شغفًا ورونقًا في الأيام الثلاثة الأخيرة.

تحمل إليك الكواكب الكثير من المفاجآت وأوقات التسلية والعمل في مجال إبداعي وفني يحتاج إلى كثير من الموهبة للنجاح، وتعزز الأفلاك مخيلتك لكي تبادر إلى انجاز ابداعي يلاقي الاعجاب والتقدير، فإذا كنت تعمل في المجال الثقافي أو الإعلامي أو الأدبي أو الموسيقي فإنك تسمع التصفيف يا عزيزي، خاصة إذا تكلمت أمام الناس والجماهير وعبرت عن أحلامك وقدمت مشروعك. يصوب كوكب مركور الأهداف ويدلك على الطريق الواجب اتخاذها لبلورة الأفكار ووضعها موضع التنفيذ، كذلك ينصحك في المجال المالي إذا كنت تعد ملفًا يتعلق باستثمار أو تمويل أو بفك عقدة مصرفية عانيت منها في السابق.

قد تطرأ ظروف غير متوقعة تجعلك تبدل بعض الاتجاهات أو تسافر سعيًا وراء هدف تعوّل عليه الكثير، أو يشغر منصب فتجد نفسك مهيءًا لملء فراغه، ورغم عوامل الكسوف والخسوف وتراجع بعض الكواكب، فإنك تسرع الخطى وتستفيد من بطء الآخرين أو في نمط جام من أجل إثبات ذاتك. أما تأثير الكسوف فهو يتجلى في تغيير صورتك أو مظهرك أو ديكور منزلك، ويشير أبضًا إلى ضرورة الاعتناء بأحد الوالدين أو أحد المسنين من العائلة.

وتتمتع بصحة جيدة وبإشراقة قل نظيرها. في الوقت نفسه يزودك الفلك بصبر على أية عرقلة قد تطرأ أو أي تأجيل قد يكون محتملًا.

ويعرف الحب آفاقًا واسعة وأحلامًا تتجسد، وذلك منذ الأسبوع الأول منذ الأسبوع الأول، حيث يتم لقاء على مستوى طموحاتك، فتناغم كوكبي مارس وجوبيتير في معظم أيام هذا الشهر يزيد من سحرك ومن فرص الاستمتاع بعلاقات عاطفية واعدة. يبرهن لك الحبيب عن حرصه وتعلقه بك، ربما تتأثر جدًا بما يفعله أحد المقربين كدليل على محبة مجانية لا تطلب شيئًا بالمقابل، وقد تحمل الأيام الثلاثة الأخيرة مفاجأة سعيدة.
 
توقعات برج القوس "22 نوفمبر/ تشرين الثاني – 20 دسمبر/ ديسمبر"، تتحرك الكواكب داعمة لك ولمصالحك وتقلب الأوضاع، بعد فترة من المشاكسات لكي تؤمن لك تغييرات فورية تتحدث عن ربح مالي أو انجاز لمشروع حلمت به أو سفر أو علاقة مهنية مزدهرة أو عقد توقع عليه.

وينتقل كوكب مارس في اليوم الأول من برج الأسد أي إلى برج ناري مثلك، يعزز الطموحات ويجعل الشمس مشرقة في حياتك، في حين أن كوكب مركورالذي انتقل في أواخر الشهر الماضي إلى برج الأسد، يضاعف هذه الإيجابيات لتستعيد حيويتك وترسم على وجهك ابتسامة عريضة. تزول متاعب وهواجس سابقة، وتشعرك الكواكب بالأمان وتبدد الشكوك السابقة والتوتر الذي حرمك من أفراح كثيرة. تخوض نقاشات غنية وتقدم على مبادرات وتذهب في اتجاهات متعددة، وقد تلبي دعوة للسفر أو تحقق ربحًا تجاريًا أو معنويًا. تزهو بنفسك فتشغل مناصب عليا ربما، أو تنظم لحدث أو لمناسبة عامة. وتتجاوب معك جهة حكومية أو رسمية لانجاز مشروع كبير، أو ربما تنتقل إلى منصة السلطة وتنعم بظروف اجتماعية مناسبة. كذلك تجد عملًا إذا كنت ساعيًا إليه أو تمارس سحرًا في عمل جماعي تقوده بجاذبية كبرى.

وتتوصل عبر بعض المفاوضات، إلى هدف حلمت به منذ السنة الماضية، وقد يطرأ تغيير مفاجئ في إدارة أو سياسة أو في مسار عام يخدم مصالحك. ما يحدث يتم بسرعة يدهشك فتقطف ثمار جهود سابقة أو تترك عملًا اتباشر بآخر أو تتجاوب مع عرض يجعلك تتخلى عن بعض المسؤوليات الحالية. تزداد أرباحك وعائداتك وتكشف النقاب عن بعض المخادعين.

وتقدم على ارتباط عاطفي أو لقاء استثنائي يترك في نفسك أثرًا كبيرًا، أو تعيش قصة حب خيالية، أو ربما ترتبط بزواج أو بخطوبة أو بعلاقة عائلية استثنائية كمصالحة أو تودد بعد جفاء، أو تكتشف أمرًا يولد انفعالات إيجابية جديدة. تمارس جاذبية قصوى وتحتفل بمناسبة لن تنساها لوقت طويل. تمارس تأثير على المحيط فتكون كلمتك مقدسة. تبدو عاشقًا، وقد تهتم بأحد مواليد الحوت أو السرطان أو العقرب وهي أبراج نادرًا ما تتفق وإياها، إلّا أن حدثًا مشتركًا يجمع مصيرك بأحدها، لكن ميلك إلى أحد مواليد الأسد أو الحمل فيتغلب عليها بالإجمال.

بعض مواليد القوس يمكثون عاطفة في النصف الثاني من الشهر، أو يعيشون علاقة سرية يخشون من الإعلان عنها، أو يعانون من اعتراض الأهل على خياراتهم ومسارهم. أمّا البعض الآخر فيغوص في قصة استثنائية تأخذهم ربما إلى البعيد وإلى الحب مع شخص غريب عن محيطهم، فيتلذذون برومنسية مختلفة ومغامرة غير اعتيادية.

وقد يهمك أيضاً :

فُرص وتحديات لأصحاب الأبراج المائية خلال "آذار" تكشفها ماغي فرح

ماغي فرح تحذر مواليد الثور من الإسراف في تناول المياه الغازية

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توقعات ماغي فرح للأبراج النارية لشهر تموز 2019 توقعات ماغي فرح للأبراج النارية لشهر تموز 2019



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya