برجي العقرب والحوت يتأثران إيجابيًا بموسم السرطان
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

قادرة على التعامل مع الفائض من المشاعر المتغيرة

برجي "العقرب" و"الحوت" يتأثران إيجابيًا بموسم السرطان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - برجي

الأبراج
بيروت - المغرب اليوم

تجد بعض الأبراج تجد صعوبة بالغة مع فكرة التعامل مع المشاعر والنظر الى الداخل وتقييم الذات، وتجد هذه الأبراج، موسم السرطان فترة مربكة وصعبة وذلك لأن طاقة البرج هذا ستثير الكثير من المشاعر؛ في المقابل هناك أبراج أخرى يمكنها التعامل مع الفائض من المشاعر المتغيرة والمتناقضة بحكم أن السرطان برج يحكمه القمر وبالتالي هناك حالة من التبدل الدائمة.

ويتمحور موسم السرطان حول فكرة المنزل، بغض النظر عما يعنيه المنزل للأبراج، فالمنزل قد يجسد المعنى الحرفي للكلمة حيث الأهل والعائلة وقد يجسد المعنى الآخر والذي هو المكان الذي يشعر فيه الشخص بالراحة والطمأنينة مع أشخاص هم "عائلته" رغم أنه لا تربطه بهم علاقة قرابة، المنزل في نهاية المطاف هو حيث يكون القلب، سيكون أيضًا خلال موسم السرطان الحنين إلى الماضي، فالبرج هذا معروف عنه بأنه يعلق في الماضي ويجد صعوبة كبيرة في التخلي عنه والمضي قدمًا. 

الأبراج التي يمكنها التعامل مع كل هذه الأمور وتحويل المشاعر المتناقضة الى أمر إيجابي 

السرطان 22 يونيو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز

 بطبيعة الحال الذين ينتمون الى برج السرطان سيختبرون فترة مثالية وذلك لأن الطاقة المنتشرة في كل مكان هي طاقتهم. عطارد والمريخ والشمس كلها تتمركز عند العقدة الشمالية للبرج هذا. الشمس تزود السرطان بالطاقة، بينما عطارد سيجعل التواصل أسهل بأشواط أما المريخ فسيجلب الكثير من الشغف والعاطفة. العقدة الشمالية في المقابل تحفز الخصائص المرتبطة بكون السرطان برج مائي ما سيجعل الفترة المقبلة مختلفة.. وذلك لأن السرطان لن يضع إحتياجات الآخرين قبل إحتياجاته الخاصة وبالتالي سيكون هناك فترة من الإعتناء بالذات. وفي الواقع لقد حان الوقت لذلك لأن السرطان يستحق أن يمنح نفسه الوقت والطاقة. 

 العقرب 23 أكتوبر/ تشرين الأول - 21 نوفمبر/ تشرين الثاني

 المريخ وعطادر والشمس والعقدة الشمالية في برج العقرب ستبدل الكثير من الأمور في حياة البرج هذا، التأثير الأكبر سيطال البيت التاسع والذي هو بيت السفر والعمل والمناطق الجديدة وعليه سيشعر العقرب بنهم من أجل التعلم والتجربة والمغامرات العفوية التي لم يتم التخطيط لها، بعض الذين ينتمون الى برج العقرب قد يجدون أنفسهم يعودون الى مقاعد الدراسة لتحصيل علمي كانوا يريدونه لم يتمكنوا من الحصول عليه بسبب إنشغالهم بالروتين اليومي والمسؤوليات.

وفي المقابل البعض الآخر قد يختبر يقظة من نوع ما ستبدل حياتهم. وبغض النظر عن نوعية اليقظة التي يختبرها الذين ينتمون الى برج العقرب فإن ما هو مؤكد بأن موسم السرطان سيكون إيجابيًا جدًا وسيترك أثره الكبير على مسار حياة البرج هذا.  

الحوت 19 فبراير/شباط - 20 مارس/آذار

 عطارد والشمس والمريخ والعقدة الشمالية ستؤثر خلال موسم السرطان على البيت الخامس للحوت والذي هو بيت الإبداع والفرادة والرومانسية. خلال الفترة هذه سنجد الحوت يسعى لأن يكون محط أنظار الجميع وخلافًا لعادته لن يشعر بالذنب لقيامه بذلك وبالتأكيد لن يجد نفسه ملزمًا على تبرير ما يقوم به للآخرين.. بل على العكس سيقوم بذلك ويستمتع بكل لحظة.

وفي المقابل سيكون هناك الكثير من الشغف والرومانسية والحب في حياة الحوت خلال موسم السرطان، وبما أن البيت الخامس كما سبق وذكرنا هو بيت الإبداع، فإن الرومانسية ستشهد على الإبداع والإبتكار كما أن الحوت سيكون في ذروة العطاء وعليه سيكون هناك الكثير من الاعمال المبدعة والخارجة عن المألوف، الفترة المقبلة مثالية للذين ينتمون إلى برج الحوت.

قد يهمك أيضًا:

تعرّف على حظوظك في الحب والثروة وفقً للأبراج الصينية خلال عام 2019

تعيش شهرا واعدا بفرص لتعزيز الوضع ولاستعادة الموقع

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برجي العقرب والحوت يتأثران إيجابيًا بموسم السرطان برجي العقرب والحوت يتأثران إيجابيًا بموسم السرطان



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya