لبنى أحمد تكشف الدور الخفيّ لـالملائكة في مساعدة الإنسان
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكدت لـ"المغرب اليوم" أن هناك شروط يجب توافرها

لبنى أحمد تكشف الدور الخفيّ لـ"الملائكة" في مساعدة الإنسان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لبنى أحمد تكشف الدور الخفيّ لـ

لبنى أحمد تكشف الدور الخفيّ لـ"الملائكة"
القاهرة ـ المغرب اليوم

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال "grand master" أكدت لبنى أحمد، أهمية طاقة الملائكة لمساعدتنا في الحياة، أن هناك مؤشرات تدل على وجود الملائكة في المنزل مثل "وجود ريش أو فراشات أو أن نجد أمامنا كتاب مفتوح على عبارة ترد على تساؤل في ذهننا أو حلم ورؤية نشاهدها أثناء النوم وأشياء كثيرة أخرى".

أقرأ أيضًا:تعرَّف على توقعات الأبراج لشهر كانون الأول الجاري

أوضحت أحمد في مقابلة مع "المغرب اليوم" أن كل إنسان يحتاج إلى قوة خارجية قوية تساعده على تحقيق أهدافه وهي قوة الله سبحانه وتعالى؛ ثم قوة كلام الله المتمثل في كتاب الله "القرآن الكريم" وقوة أنبياء الله، وأيضًا يحتاج الإنسان أن يستمد القوة من كل شيء حوله مثل الطعام الذي يأكله والشراب الذي يشربه والأحجار الكريمة التي يستخدمها وتقوم بتنظيف طاقته وكذلك يحتاج إلى قوة الألوان التي يرتديها ويستخدمها؛ ولكن هناك قوة لا يعرف الإنسان كيفية استخدامها وهي قوة الملائكة.

هل يمكننا سماع الملائكة؟

وتابعت: فقد جعل الله -سبحانه وتعالى- الملائكة تدور من حولنا وفي كل مكان نتواجد به؛ فهناك ملاك على يمين الإنسان وملاك على يساره يقومون بتسجيل أعماله من حسنات وسيئات، فالملائكة فوضها الله حتى تساعد الإنسان وتيسر له كافة الأمور الصعبة بأمر من الله عز وجل؛ فكل شيء في هذا الكون يحدث بأمر الله.

وأشارت استشاري الطاقة الحيوية إلى أن هناك كثيرون يتسائلون هل يمكننا سماع الملائكة؟ والإجابة تكون نعم ولكن بشروط منها أن يكون الإنسان على درجة من النقاء "فلا تغتاب الآخرين او تشك في الغير ولديك الكثير من الطاقات الإيجابية من مساعدة الآخرين وحب الغير قبل حب النفس مع المداومة على النظافة الشخصية ونظافة المكان الذي نعيش به وأن تتبرع بكل ما هو قديم ويكون بداخلنا عطاء؛ مع المحافظة على الوضوء المستمر والصلاة في ميعادها والصوم، فإذا فعلت ذلك فسيسخر الله الملائكة لمساعدتك".

وأضافت أنه "قبل كل هذا يجب أن يكون الإنسان لديه ثقة كبيرة في الله في أنه يقول للشيء كن فيكون وأن الله وحده لديه القدرة على تسخير الكون من أجل خدمتك ومن ضمنهم الملائكة".


شروط الاستعانة بالملائكة

واشترطت استشاري الطاقة الحيوية، الطهارة وذكر الله والصلاة على النبي وكذلك مساعدة الآخرين وأن يكون الإنسان بداخله طاقة قوية للتقرب من الله، كي يمكنه الاستعانة بالملائكة، مؤكدة أنه لا يمكن الاستعانة بالملائكة في عمل شر لأن الملائكة لا تفعل إلا الخير فقط.

وألمحت "أحمد" إلى أن الملائكة ليس لها قيود مكانية أو زمانية فهم يعيشون في عالم آخر يختلف تمامًا عن عالم البشر.
وشددت على أنه من الضروري "قطع الروابط الأثيرية مع الأشخاص السيئين حتى نرتقي ونتعامل مع المخلوقات السماوية".

أنواع الملائكة وأسمائهم

وكشفت أن "هناك بعض الملائكة من الضروري الاستعانة بهم في حياتنا مثل الملاك ميكائيل فهو يعتبر من الملائكة المساعدة والتي تحمي الإنسان فهو مدافع عن النور والعدل والصلاح؛ فعندما يشعر الإنسان بالخوف والهلع فهو يحسسه بالطمئنينة والهدوء وعدم الخوف، فإذا كنت تخشى التحدث مع شخص ما يمكنك أن تطلب مساعدته ولكن قبل كل هذا نطلب ذلك من الله أولاً ونصلي على النبي".

واستكملت:م"أما الملاك جبريل فهو من أقوى الملائكة المعروفة في جميع الأديان السماوية، وهو لديه القدرة على بث الروح في العلاقات المفقودة سواء بين الزوج والزوجة أو بين موظف ومديره أو لكل من يريج أن يبتكر في عمله ويبدع به".

وتابعت أنه "يوجد أيضًا الملاك لوريال وهو من أهم الملائكة، فهو يعتبر ملاك الروح الذي يشفي الذكريات المؤلمة ويعالج الأمراض النفسية والندم والأخطاء يحولها إلى محبة وعطاء فهو يأخذ من الطاقات السلبية الموجودة بداخلك ويمدك بالإيجابي، فهو يساعد أكثر في تأسيس حياة هادئة مستقرة وسعادة دائمة".

وأوضحت استشاري الطاقة الحيوية، أن الملاك رافايل من أكثر الملائكة المسئولة عن الشفاء من الأمراض العضوية؛ فمن المهم جدًا لكل طبيب
أو معالج أن يطلبون مساعدته لأنه سيساعدهم على اكتشاف طرق علاج جديدة وإيجاد علاج للأمراض المستعصية؛ ويعتبر ذرع حماية للمسافرين والذين يتنقلون كثيرًا من مكان لمكان أبرز أدواره.

وقد يهمك أيضًا:لبنى أحمد توضح فوائد حجر اليشم في التأمل والسلام الداخلي

أحمد القاضي يؤكّد أن مواليد "الحمل" سيواجهون تحسنًا كبيرً

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف الدور الخفيّ لـالملائكة في مساعدة الإنسان لبنى أحمد تكشف الدور الخفيّ لـالملائكة في مساعدة الإنسان



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya