جمانة وهبي تبوح بتوقعات الأبراج للعام المقبل ٢٠١٨
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

نجاحات لبرج الأسد وحياة مختلفة للحمل

جمانة وهبي تبوح بتوقعات الأبراج للعام المقبل ٢٠١٨

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جمانة وهبي تبوح بتوقعات الأبراج للعام المقبل ٢٠١٨

عالمة الفلك والطاقة جمانة وهبي
بيروت ـ غنوة دريان

ترى جمانة وهبي أن هذا العام سيكون مختلفًا بالنسبة لمواليد برج الحمل الذين يجدون فيه عوضًا عن أعوام سابقة من الشقاء وخيبة الأمل، ويحققون إنجازات مهنية كبيرة ويحصدون أرباحًا مادية وتتحسن الحياة لديهم شيئًا فشيئًا، إذ يشهد مواليد برج الحمل الكثير من التغيرات على المستويات كافة، والتي تجلب لهم الحظ والسعادة كما يساعد تلاقي كوكبي ساتورن وجوبيتر على الإسراع بهذه التغيرات التي تحدث إنقلاباً نحو الأفضل في حياة مواليد برج الحمل عاطفيًا ومهنيًا واجتماعيًا فهي تعد سنة تحقيق الأمال والطموحات بالنسبة إليهم.

برج الثور

تتوقع جمانة وهبي أن يحمل هذا العام السعادة والطموح لمواليد برج الثور الذين تعرضوا لمعاناة وخيبة أمل كبيرة رافقتهم طيلة ثلاث سنوات مضت والأن أصبح بإمكانهم تحقيق الأمال والطموحات التي حلموا بها كثيرًا ويساعد على ذلك انتقال كوكب جوبيتر إلى برج العذراء الترابي في شهر أغسطس/آب والذي يحمل معه انفراجة لهموم كبيرة وتحسن في المستوي الصحي، ولكن تحذر جمانة وهبي مواليد برج الثور من التهاون والتخاذل وبخاصة في الفترة التي تسبق شهر أغسطس/آب وتنصح بضرورة التخطيط والتنظيم الجيد كما سيحقق أصحاب برج الثور إنجازات مهنية كبيرة هذا العام كما ستتحسن أوضاعهم المادية بشكل كبير.

برج الجوزاء

ويشهد مواليد برج الجوزاء هذا العام حالة من عدم الاستقرار على المستويات المهنية والصحية والعاطفية، ويتأثرون بالحركة غير المستقرة للكواكب فعلى الرغم من دعم كواكب جوبيتر لبرج الجوزاء والذي ينعكس على أصحابه بالسعادة والإيجابية ويجعلهم أكثر تجددًا ونشاطًا، إلا أن كوكب ساتورن يؤثر عليهم سلبًا ويحبط من عزيمتهم واندفاعهم، وتنصح جمانة وهبي مواليد برج الجوزاء بضرورة إعادة التفكير في بعض الأمور ومراجعة بعض العلاقات التي لم تعد تجدي نفعًا وبخاصة وهم مقبلين على مرحلة جديدة تتطلب منهم التغير والتجديد والصفاء الذهني.

برج السرطان

يشهد هذا العام حالة من عدم الاستقرار بالنسبة لمواليد برج السرطان، الذي يوعدهم الفلك ببعض الأوضاع الجيدة على الصعيد المهني وبخاصة في الشهور الأولى من العام الذي تشهد تحسنًا في الأوضاع المادية، ولكن سرعان ما يتغير الحال بعد مرور الربع الأول من العام الذي يشهد حالة من الخوف والقلق تصيب مواليد برج السرطان؛ بسبب سوء الوضع الصحي وتتبدل أوضاعهم ويصبحون أكثر انفعالًا وتأثرًا بالأحداث وتسيطر العصبية والغضب على كثير من تصرفاتهم، وتنصح جمانة أصحاب برج السرطان بالهدوء والصبر وعدم الأستسلام للأفكار السيئة حتي يتم تخطي هذه المرحلة بسلام.

برج الأسد

يجلب هذا العام الحظ الجيد لمواليد برج الأسد، إذ يستعدون لاستقبال عام مليء بالنجاحات والأخبار السارة، ويدخلون في كثير من المشاريع المهنية التي تحقق لهم إنجازات غير مسبوقة، حيث يستعد مواليد برج الأسد هذا العام من أجل الانطلاق نحو حياة جديدة أفضل تحمل لهم الخير والسعادة والمتعة، ويشهد هذا العام اختلافًا كبيرًا بالنسبة إليهم مقارنة بالأعوام السابقة ويصبح الحظ حليفهم ويدعمهم للقيام بخطوات ناجحة على المستويات المهنية والعاطفية والصحية ، وتنصح جمانة وهبي مواليد برج الأسد بانتهاز الفرص هذا العام فالحظ معهم ويحمل لهم طاقة إيجابية تساعدهم على تحقيق الأمال والطموحات التي سعوا إليها كثيرًا.

برج العذراء

يعد هذا العام هو عام التغيرات والتحولات لمواليد برج العذراء، حيث تؤثر الأوضاع الفلكية عليهم وتوعدهم بمرحلة جديدة كليًا مليئة بالنجاحات والفرص، ويساعد على ذلك الحركة المستمرة لكواكب ساتورن في برج القوس والتي تؤثر على مواليد برج العذراء فيصبحون أكثر نشاطًا وتفاعلًا مع المهام التي يتولوها كما يتجهون إلى إحداث التغيرات في حياتهم الشخصية بما يشمله ذلك من إعادة النظر في علاقات لم تعد تجدي وبناء وتكوين روابط وعلاقات مع أشخاص أكثر نفعًا، وتنصح جمانة وهبي مواليد برج العذراء الانتباه والتركيز الجيد في التعامل مع تلك المرحلة المهمة من حياتهم واستغلالها على نحو يحقق لهم حياة أكثر هدوءً واستقرارًا.

برج الميزان

يستعد مواليد برج الميزان هذا العام للانطلاق نحو مرحلة جديدة أكثر سعادة وطمأنينة، حيث تتغير الأوضاع وتتبدل الأحوال وتؤثر التغيرات الفلكية على أصحاب برج الميزان وتعوضهم عن سنين مؤلمة مضت حيث يستعدون للدخول في مشاريع مهنية ناجحة، كما تتجه حياتهم الشخصية إلى مزيد من الأستقرار والهدوء، وعاطفيًا تؤثر حركة كوكب جوبيتر في أول ثمانية أشهر على مواليد برج الميزان وتضفي عليهم طاقة إيجابية تساعدهم على تحقيق الكثير من الأمال والطموحات المتعلقة بحياتهم الشخصية وينتقلون إلى حياة أكثر استقرارًا وسعادة من ذي قبل.

برج العقرب

يعد هذا العام هو عام التغيرات الشاملة لمواليد برج العقرب، إذ يشهدون موجة من التغيرات على المستويات المهنية والعاطفية والاجتماعية نتيجة خروج كوكب ساتورن من برجهم هذا العام، حيث ستنتهي المعاناة والألام التي عاشوها في السابق ويصبح أصحاب برج العقرب أكثر قدرة على الدخول في مشاريع مهنية ناجحة ويحصدون أرباحًا مالية وتتجه حياتهم العاطفية نحو مزيد من الاستقرار والهدوء ، وتنصح جمانة وهبي مواليد برج العقرب بالصبر والتروي وعدم الاندفاع في التعامل مع الأحداث والمتغيرات الجديدة.

برج القوس

يعد هذا العام هو عام الرخاء والازدهار لمواليد برج القوس، الذي يشهد تغيرات كبيرة تحولات غير مسبوقة على المستويات المهنية والاجتماعية والعاطفية فالحظ سيكون جيدًا والفرصة ستكون متاحة لهم من أجل الدخول في مشاريع وارتباطات ناجحة، كما يعد هذا العام عام المفاجأت لأصحاب برج القوس فتحدث الكثير من الأحداث غير المتوقعة والتي ستجلب معها خير كبير وتنصح جمانة وهبي مواليد برج القوس بالتعامل مع الأمور بشكل أكثر حكمة والتنظيم والترتيب الجيد من أجل تحقيق أكبر استفادة ممكنة.

برج الجدي

يشهد مواليد برج الجدي عامًا مليئًا بالنجاحات واللحظات السعيدة حيث يؤثر انتقال الكوكب الخاص بهم ساتورن إلى برج القوس عليهم إيجابيًا ويجلب لهم الحظ السعيد فهم على موعد مع الكثير من الأنجازات على المستويات المهنية والعاطفية والاجتماعية كما ستنتهي الأعباء والمتاعب التي عانوا منها في السابق، وتنصح جمانة وهبي مواليد برج الجدي بالحكمة والتروي في التعامل مع الأمور

برج الدلو

تتوقع جمانة وهبي أن يتحسن الحال بعض الشيء هذا العام بالنسبة لمواليد برج الدلو، وذلك يرجع إلى حركة وانتقال كوكب ساتورن التي تؤثر عليهم بالإيجاب وتمنحهم طاقة جيدة للقيام بالأعمال وتحقيق الإنجازات كما سيستقبل أصحاب برج الدلو هذا العام الكثير من الأخبار التي ستجلب لهم الفرح والسعادة.

برج الحوت

يتعرض مواليد برج الحوت للكثير من المشاكل والعقبات هذا العام والتي تصبح أكثر صعوبة وتشابك مع منتصف العام ويتوقف الأمر على الطريقة التي ستدار بها الأمور والتي تحتاج إلى مزيد من الصبر ، وتنصح جمانة وهبي مواليد برج الحوت بالحكمة والتروي في التعامل مع المشاكل وعدم الأستسلام لها بل يتوجب مواجهتها والتغلب عليها.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جمانة وهبي تبوح بتوقعات الأبراج للعام المقبل ٢٠١٨ جمانة وهبي تبوح بتوقعات الأبراج للعام المقبل ٢٠١٨



GMT 01:52 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

منى تبين توقعات الأبراج ليوم الخميس 29 تشرين الثاني

GMT 01:16 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

منى أحمد تؤكد أن لكل برج شعور مختلف بالحب

GMT 00:38 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

منى أحمد تكشف أنّ لكلّ برج أحجارًا كريمة تُناسبه

GMT 01:50 2018 الجمعة ,19 تشرين الأول / أكتوبر

منى تؤكّد أن كل برج له شيء يرفضه ولن يقبل به

GMT 05:52 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

الخبيرة منى أحمد تُبيِّن مدى قبول كلّ برج للاعتذار

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya