عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

نفت لـ"المغرب اليوم" اعتبار هذا العلم دجلًا

عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات

عالمة الفلك نجلاء قباني
دمشق - ميس خليل

أكدت عالمة الفلك السورية نجلاء قباني، أن حبها للفلك بدا منذ الصغر، حيث استهواها موضوع تشابه السمات الشخصية للناس واختلافها وعلاقتها بالأبراج، مشيرة إلى أن دراستها لعلم النفس جعلتها تتعمق في هذا المجال بشكل علمي للتعرف على الإنسان وردود فعله وتصرفاته وتأثير المراهقة والعائلة والبيئة والتجربة عليه.

وأوضحت قباني، في حوارها إلى "المغرب اليوم" أن زياراتها المستمرة للمكتبة الوطنية في حلب جعلتها تستند في معلوماتها على أمهات الكتب عن علم الفلك فاستقت هذا العلم من منابعه الأصيلة.

وبيّنت قباني، أنها درست السمات الإنسانية وتشابه الأشخاص وأصبحت تقرأ وتطبق السمات على الأشخاص والاختلافات باللون والرقم والسنة والبرج الطالع والبرج العربي.

وبعد الدخول إلى هذا العلم طورت نجلاء نفسها بشكل كبير بالتعلم والقراءة ومارست علم الفلك من خلال الهواية ومع الأقارب ثم ألفت أول كتاب في مجال علم الفلك.

وفي ردها على من يعتبر علم الفلك نوعًا من الدجل، ذكرت قباني أن رد ذلك هو عدم معرفة الناس بعلم الفلك الصحيح والأبراج الحقيقية فهي ليست تلك التي تكتب بشكل يومي في الجرائد بيد  صحافيين وإنما المبنية على قواعد وهذا العلم ﻻ يعرف عنه الكثيرون.

وأبرزت  قباني، أن عدم وجود مختصين في هذا العلم في السابق أدى إلى أن تصل إلينا معلومة خاطئة عن الفلك وهذا الموضوع ﻻيتعلق فقط بالأبراج فأصحاب البرج الواحد ليسوا متشابهين في الصفات الشخصية وإنما ذلك يرتبط بساعة الميلاد والتاريخ.

واعتبرت قباني، أن المصداقية التي اتبعتها في عملها كانت أساس استمرارها وعملها بشكل متواصل الذي امتد لعشرة أعوام، مؤكدة أن عملها هذا هو من خلق مصداقية للأبراج في سورية.

وكشفت قباني، أنها تعتمد في عملها على إعطاء عموميات بناء على تجارب سابقة مرتبطة بحركة الأبراج وعلاقتها بالأشخاص، نافية أن تجلب الأبراج الحظ للإنسان فإن لم يتحرك الإنسان ﻻيمكن أن يأتي الحظ إليه .

ولفتت قباني، إلى أن العلوم المختلفة المرتبطة بعلم الفلك مثل علم الرمل والأحجار الكريمة فيها أجزاء صحيحة ولكنها ليست صحيحة بشكل كامل فهي تجمع من بعضها لتعطي المعلومة الصحيحة.

وأكدت  قباني، أن التواصل المباشر مع الناس منحها السعادة على المستوى الشخصي فمحبة الناس وثقتهم كانت الدافع الأساسي لها واعتمادهم على التفاؤل الذي يمكن أن تعطيه لهم.

يُشار إلى أن  قباني تقدم  فقرة الأبراج في إذاعة "شام إف إم" وقناة "سما" وجريدة "الوطن المحلية" وموقع محطة "أخبار سورية" وموقع "روتانا".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya