دومنيك حوراني تكشف أهمية التسوق في السفر وعشقها للجزر الاستوائية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشفت لـ "المغرب اليوم" أنَّه مُتعة بالنسبة لها وليس هروبًا

دومنيك حوراني تكشف أهمية التسوق في السفر وعشقها للجزر الاستوائية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دومنيك حوراني تكشف أهمية التسوق في السفر وعشقها للجزر الاستوائية

الفنانة اللبنانية دومنيك حوراني
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت الفنانة اللبنانية دومنيك حوراني عن حبها للسفر والسياحة، مؤكدة أن السفر بالنسبة لها متعة، ولا يمثل بالنسبة لها هروب من العمل بل إذا كان السفر للعمل، فهي تستمتع به كثيرًا.

ةقالت حوراني في حديث خاص إلى موقع "المغرب اليوم"، "فأنا دائمًا في حفلات ومهرجانات وتكريميات واسافر كثيرا، فمؤخرًا كنت أحد المكرمين في مهرجان الإسكندرية السينمائي وهناك زرت القلعة، والمتحف الروماني، واستمتعت كثيرًا لأنني أحب أزور معالم البلد التي اذهب إليها دائما، واعشق الذهاب للأسواق الشعبية حتى اتعرف على ما يميز هذه البلد".
وأضافت دومينيك "في أثناء تصويري لبرنامج "دومنيك حول العالم" الذي كان يناقش عادات الحب والزواج في كل بلدان العالم، تعرفت على العديد من البلاد المختلفة وعاداتها وثقافتها، واحب ادرسها كثيرا وشغوفه بها".
وتابعت حوراني قائلة "أول رحلة قمت بها خارج بلدي كانت متجه إلي فرنسا، فعمي يقيم هناك وكان عمري وقتها 16 عاما، وكانت تذكرة السفر كسبتها في احدى المسابقات فكنت اشعر بالسعادة الغامرة وقتها، وتأخرت عن الطائرة، ووقتها توهت بين المطارات، ووجدت نفسي في بلد وليس لدي تأشيرة، وهناك من ساعدني حتى وصلت لباريس، وعلى الرغم كل ما تعرضت له في هذه الرحلة استطعت من خلالها ان اكتسب مزيد من الخبرة والتعلم".
وتطرقت إلى أقرب الأماكن إلي قلبها، مؤكدة أنها تلك التي تحتوي على جزر مثل الاماكن الافريقية واستوائية، وقالت "فانا احب ازور القبائل الافريقية كثيرا والتي تكون على طبيعتها، فنجد جزيرة موريشيوس، والتي يمكن القول أنها أغنى وجهة سياحية في أفريقيا وهي جنة استوائية حقيقية، وهناك جزيرة زنجبار وتقع في المحيط الهندي على بعد 15 ميلا قبالة سواحل تنزانيا، وهناك أيضا  جزيرة ماهي، أكبر وأهم الجزر في سيشيل وتوجد بها العاصمة فيكتوريا، وغيرها من الجزر المختلفة".
وكشفت حوراني عن أحب الأماكن لديها في لبنان قائلة "داخل لبنان أعشق الصعود الي الجبل والبحر والثلج، فعلى سبيل المثال في إحدى سلاسل جبال لبنان الغربية توجد منطقة للتزلج وهي منطقة فاريا عيون السيمان، وهناك أيضا منتجع الأرز، ومنتجع مزار، ومنتجع الزعرور، واحب الذهاب للاماكن التي بها السيدات العجوز احب الجلوس معهم والاستماع الي حكاياتهم القديمة أستمتع كثيرا بها".
وأضافت بشأن التسوق في البلاد الاوروبية بأنه الأفضل بالنسبة لها، لأنه يوجد  بها جميع الماركات العالمية، وتكون أرخص كثيرا من البلدان الأخرى وأصلية، مُشيرة إلى أن أكثر الأشياء التي تقوم بشرائها هي الاحذية، والحقائب والفرير بأنواعه المختلفة، وجميع البراندات والتصميمات الجديدة.
وتحدثت دومينيك عن عاداتها في السفر وقالت "لي عادات مختلفة، منها الاستيقاظ مبكرا لكي استمتع بجمال البلد، واحب التقط العديد من الصور خاصة مع توافر اضاءة جيدة، وفي الليل احب الاستمتاع بالخروج كثيرا خاصة في الجزر التي بها سهرات والرقص والغناء، وفي النهار اعشق الطبيعة اكثر."
وكشقت أسرار حقيبة سفرها، وقالت "لابد أن تحتوي على بطاريات للكاميرا، وللتليفون المحمول وأحرص على أن يكون هناك أكثر من تليفون معي، وفيما عدا ذلك استطيع شراؤه من البلد".
وأضافت أنها تبحث في السفر على الأكلات الشهيرة لكل بلد حتى تتذوقها، فالطعام يعتبر أيضا نوع من أنواع الثقافة التي تعرفنا بالبلد التي نذهب إليها، وأنها تحب الاكلات المشوية أكثر، فدائما تبحث عنها عندما تسافر أي بلد، لأنها تحرص دائما على الحفاظ على رشاقتها".
واختتمت دومينيك حديثها بالتأكيد على أنها أوقات تُسافر بمفردها، وأوقات تُسافر مع عائلتها وأبنتها، وأوقات تُسافر مع أصدقائها، وكل صحبة لها مذاق مختلف وإحساس يختلف عن الأخر، مُضيفة أنه لا يوجد بالنسبة لها رحلة سيئة، لكن هناك ذكريات، قائلة "مثلا كنت انا وصديقة لي في منغوليا، فصديقتي اضاعت جواز السفر الخاص بها ووقتها كنا نشعر بالخوف لأننا في بلد لا نعرف بها أحد ولم يتحدثوا بلغتنا".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دومنيك حوراني تكشف أهمية التسوق في السفر وعشقها للجزر الاستوائية دومنيك حوراني تكشف أهمية التسوق في السفر وعشقها للجزر الاستوائية



GMT 04:44 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين حسني تعلن هناك أماكن حول العالم تعتبر ملاذًا للسائحين

GMT 05:14 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

نهى محمود تؤكد أن شجرة عيد الميلاد جذب سياحي كبير

GMT 03:55 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

عزت سعد يُؤكِّد أهمية عودة الطيران الروسي في هذا التوقيت

GMT 02:48 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

المرشدة شيرين حسني تكشف ولع السياح بالتنزه في الغابات

GMT 07:16 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

منار عزت تؤكّد أن الشتاء في الخليج "بشكل مختلف"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya