عمرو محمود يس لـ المغرب اليوم أنتظر عرض أعمالي ووقعت على استمارة تمرد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

عمرو محمود يس لـ "المغرب اليوم": أنتظر عرض أعمالي ووقعت على استمارة "تمرد"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عمرو محمود يس لـ

القاهرة - شيماء مكاوي

أكد الفنان المصري عمرو محمود يس لـ "المغرب اليوم" أنه بصدد انتظار عرض أعماله، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أنه وقّع على استمارة حركة "تمرد" منذ فترة، بوصفها "حركة سياسية محترمة وسلمية جدًا، لها حق التعبير عن الرأي وحق الاعتراض". وقال عمرو ياسين: انتهيت من تصوير مسلسل بعنوان "ربيع الغضب" للمخرج محمد فاضل، وتأليف مجدي صابر، ويشارك في البطولة عزت العلايلي، وفردوس عبد الحميد، حيث أقوم بدور صحافي من بيئة متوسطة، وهو صحافي مجتهد جدًا، وكان لديه مشاكل قوية جدًا مع النظام السابق، وكان يعتبر بمثابة صحفي ثوري، وهو على علاقة حب بفتاة أيضًا من بيئة بسيطة جدًا، ويتعرض للكثير من المواقف الصعبة في حياته من خلال نشاطه السياسي، وهذه المصاعب والمواقف تعرضه للموت أحيانًا، فهو لا يموت ولكنه في كثير من الأوقات يتعرض للموت. وأيضًا انتهيت من تصوير دوري في فيلم "زجزاج" إخراج أسامة عمر، في هذا العمل أقدم شخصية للمرة الأولى أقدمه، فأقوم بدور نصاب هو وصديقته يقومان بالنصب على كثيرين من أجل كسب المال. وأضاف ياسين: أستعد لمسلسل جديد، ولكن بعد شهر رمضان المقبل، ولا يمكن أن أتحدث عنه لأني ما زلت لم أتفق عليه حتى الآن، ولكني في مرحلة الاستعداد له. وتابع: على جانب آخر أُجري حاليًا بعض التعديلات البسيطة على سيناريو فيلم من تأليفي يحمل عنوان "بيت الراعي"، وأيضًا كتبت سيناريو مسلسل لكنني لم أنته منه لأنني رجعت مرة أخرى أجري بعض التعديلات على سيناريو بيت الراعي، لكن في هذه الفترة متوتر نفسيًا بسبب الأحداث الجارية في البلد، ومهتم أكثر بما سيحدث في نهاية هذا الشهر من أحداث يوم 30 حزيران/ يونيو، فلا أستطيع التركيز حاليًا في الكتابة، لكني أحاول أن أنتهي من تعديلات فيلم "بيت الراعي"، وإلى أن أنتهي منه سأنتهي من كتابة المسلسل أيضًا الذي أتوقع نجاحه بعد كتابته. وعن تعقيبه على ما حدث من اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي وزير الثقافة أمام وزارة الثقافة يقول عمرو: طبعًا لم يكن هناك داعٍ في وسط الأحداث المشتعلة في البلد. كنت أتمنى أن أنصار الوزير أو أنصار الرئيس من "الإخوان" كان لا بد ألا يذهبوا إلى وزارة الثقافة لتأييد الوزير في الوقت نفسه الموجود من يعارضه، فبالطبع من حق كل شخص أن يعبر عن رأيه لكن ليس في وسط تلك الأحداث الصعبة والمعقدة جدًا، فتلك مبادرة أنت تعلم أنها قد توصل لأحداث سيئة وعواقب وخيمة، فلم يكن هناك داعٍ في أن يذهب ويحمل الأمن مسؤولية فض تلك الاشتباكات العنيفة، فمن الممكن أن الأمر كاد يتطور إلى كوارث، فيجب أن يكون هناك شيء من الحكمة، فأنت تريد تأييد الوزير، فالوزير ما زال حتى الآن في موقعه لم يتغير شيء، فيجب أن نأخذ عبرة من معركة الاتحادية عندما حدثت اشتباكات بين المؤيدين والمعارضين ومات كثيرون. أما عن حملة "تمرد" فيقول عمرو: في الحقيقة أنا وقعت على استمارة تمرد منذ فترة، لأنها حركة سياسية محترمة وسلمية جدًا، لها حق التعبير عن الرأي وحق الاعتراض، وأعتقد أن الاحداث لا أحد يعلم ستنتهي إلى أين وماذا سيحدث لأن الشعب المصري منقسم إلى حد ما، أعتقد أن قطاعًا كبيرًا ممن يعارضون الرئيس لن يسكتوا على ما يحدث سواء قبل 30 حزيران/ يونيو أو بعده، فكثيرون أصبح لديهم عدم قناعة، وهذا الموقف تكرر في دول عدة، فبعد الثورة نحن محتاجون لنظام يكون قادرًا على إعادة اهداف الثورة إلى مكانها، ويعمل من أجل تحقيق أهداف الثورة التي قمنا بها، وللأسف هذا لم يحدث.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو محمود يس لـ المغرب اليوم أنتظر عرض أعمالي ووقعت على استمارة تمرد عمرو محمود يس لـ المغرب اليوم أنتظر عرض أعمالي ووقعت على استمارة تمرد



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya