حكيم يُؤكِّد أنَّه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي منذ 1992
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح أنَّه يبحث عن المُختلف على الساحة ويُقدِّمه

حكيم يُؤكِّد أنَّه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي منذ 1992

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حكيم يُؤكِّد أنَّه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي منذ 1992

نجم الغناء الشعبي حكيم
القاهرة - ليبيا اليوم

يرى نجم الغناء الشعبي حكيم أنه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي في مصر، وذلك بداية من أول ألبوم أطلقه عام 1992 والذي كان يحمل اسم "نظرة"، وذلك لأنه يبحث عن المُختلف على الساحة ويقدمه.وأكد حكيم في حواره في عدد هذا الأسبوع من مجلة الكواكب هذا الأمر قائلًا: "أنا المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي”، وفي الآونة الأخيرة لاحظ أن موسيقى المهرجانات في مصر والوطن العربي أصبح لها سيطرة كبيرة ولها عشاق كثيرون، لذلك قرر مذاكرة تِلك الموسيقى ونجاحها، وتطويرها، ومزجها بالشعبي، وقدمها بطريقة مختلفة في “صحاب أونطة”.

وعن رأيه في موسيقى المهرجانات قال حكيم: “شئنا أم أبينا، علينا أن نعترف بنجاح هذه الموسيقى وتلك الأغنيات، ربما أنا لست راضيا عن أغلب ما يقدم فيها من كلمات، حتى لو قمنا بعمل دراسة عن تلك الأغنيات سنجد أن ما ينجح منها هو 10%”، وأكد أن تلك الموسيقى حققت نجاحا كبيرًا مع الجمهور، ولذلك حين فكر في تقديم أغنية صحاب أونطة قرر مزج موسيقاه ومنظوره مع تلك الموسيقى الناجحة، ويرى أنه قدم شكلًا مُختلفًا وبكلمات هادفة، وهذه كانت النتيجة، لذلك تربعت الأغنية على عرش يوتيوب في أقل من 24 ساعة

قد يهمك ايضًا:

حكيم يكشف عن تحضيره أغنية جديدة يعقبها بألبوم كامل
توجيه تهمة السب والقذف لـ "حكيم" أثناء إحيائه حفل زفاف

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حكيم يُؤكِّد أنَّه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي منذ 1992 حكيم يُؤكِّد أنَّه المسؤول عن تطوير الغناء الشعبي منذ 1992



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya