ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضحت أنّها تعرَّضت لمضايقات حقيقية في الشارع بسببه

ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في "البرنس"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في

الفنانة ليلى أحمد زاهر
القاهرة - ليبيا اليوم

أكدت الفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر، ابنة الفنان أحمد زاهر، أنها صُدمت من شخصية والدها "فتحي" في مسلسل "البرنس" الذي يعرض حاليا ضمن السباق الرمضاني، مؤكدة أنها أصبحت تخشاه بشدة بسبب جبروت "فتحي" الذي وصفته بالمرعب، قائلة "ده مش بني آدم".

وأضافت ليلى زاهر في لقاء لها ببرنامج "one take" أن والدها لم يستطع الفصل بين شخصية فتحي وشخصيته الحقيقية، لافتة إلى أنه يتعامل في البيت معهم منذ فترة طويلة بنفس أسلوبه في المسلسل، الأمر الذي كاد يصيبهم بالجنون، مضيفة أن بعض الناس لا يستطيعون الفصل بين التمثيل والحقيقة.
وأضافت أنهم يتعرضون لمضايقات حقيقية، قائلة: "الناس مبهدلانا في الشارع وفي كل مكان حتى الصيدلية بجيب علاج الدكتور قالي أبوكي منه لله أخد ورثة رضوان، أنا بقيت بخاف أنزل الشارع بسبب أداء بابا القوي الناس كلها كرهت فتحي البرنس".

وتابعت: "بابا ممثل قوي وفنان حقيقي وبتمنى له دايما التقدم والنجاح"، موجهة رسالة لعائلة رضوان البرنس قائلة "اتقوا الله أبكيتم الشعب المصري جميعاً وكفاكم كراهية".
وشهدت أحداث الحلقة الـ19 من مسلسل "البرنس" بطولة الفنان محمد رمضان تصاعدا كبيرا، حيث بدأت بالمشهد الأخير من حلقة الإثنين، بتخلص فتحي من مريم بنت أخيه رضوان "محمد رمضان" وتركها في الشارع عقب زيارته هو وأشقاؤه له في السجن وتوقيعه على بيع المنزل ووصيته لهم بإكرام ابنته ولكن فتحي ألقاها في الشارع هو وأخواته في مشهد أثر بشكل كبير على المشاهدين.

وشهدت الحلقة عودة فتحي إلى المنزل وسألته والدته "نجيه" وزوجة أبيه "سلوى عثمان" عن مريم بنت رضوان فقال شقيقه عبد المحسن "الفنان إدوارد" إنه "رماها في الشارع" لتصرخ فيه شقيقته نورا وتحاول قتله بسكين وتفشل وتجري على بيت علا "الفنانة نور اللبنانية" وتبلغها بأن فتحي ألقى ابنة رضوان في الشارع، لتذهب علا إلى فتحي وتتشاجر معه وتصيبه بجرح كبير في رأسه، ويحاول ضربها فتدافع عنها شيماء "الفنانة دنيا عبد العزيز" زوجته الأولى وتقف بجانب علا وتطلب منه الطلاق فيطلقها أمام "المارين بالشارع".
وتضمنت الحلقة أيضا بيع فتحي لمنزلهم للمعلم جمال حجازي ويوزع الميراث الذي أراد هو وأشقاؤه الاستيلاء عليه وألقوا بسببه رضوان داخل السجن وقتلوا زوجته وابنه.

قد يهمك أيضًا:

دينا فؤاد تؤكد سعادتها بالعمل مع تامر حمزة خلال مسلسل "قيد عائلي"

سهر الصايغ تُؤكِّد أنّ ماجدة زكي "ممثلة "محترفة" في "قوت القلوب"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya