ميريام عطا الله تُؤكِّد أنّها تشعر بِالتَّقَزُّزِ مِن القُبْلة وتتحدّث عن زواجها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

هاجمت مَن ينظُر إلى الرَّقص على أنَّه تعرٍّ ووصفته بـ"المُهمّ"

ميريام عطا الله تُؤكِّد أنّها تشعر بِالتَّقَزُّزِ مِن "القُبْلة" وتتحدّث عن زواجها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ميريام عطا الله تُؤكِّد أنّها تشعر بِالتَّقَزُّزِ مِن

الفنانة السورية ميريام عطا الله
دمشق - ليبيا اليوم

هاجمت الفنانة السورية ميريام عطا الله الجرأة المطروحة في الدراما السورية، وقالت إنها لن تُقدّم القبلة الحميمية في أي عمل درامي لأنه تشعر بالقرف.واستطاعت ميريام عطا الله أن تُحقّق لها اسما وتبحث عن طريقها الفني الخاص منذ تميزها في برنامج "سوبر ستار"، لتشارك بعدها في الأعمال الدرامية كممثلة، مع سعيها إلى الاحتفاظ بموهبتها الأساسية وهي الغناء.

وقالت الفنانة السورية إن أغنيتها الأخيرة "كل ساعة ويوم" جذبتها من ناحية الكلام الجميل، مشيرة إلى أن هذا اللون ليس غريباً عنها، خاصة وأنها تغني جميع الألوان، وأعربت عن سعادتها لأن الأغنية حازت إعجاب الجمهور العربي، وأصدقائها ومتابعيها من جنسيات مختلفة غير عربية.

وأضافت عطا الله أن هذه الأغنية تشكل التعاون الثاني لها مع المخرجة اللبنانية رندلى قديح بعد أغنية "أمان"، مشددة على أن استمرار التعاون سببه المباشر الصورة الجميلة التي تقدمها رندلى، وروحها الجميلة في العمل، وقالت: "ارتاح مع رندلى لانها تعلم ما تريد تماما، والنتيجة التي تقدمها لي بعدد قليل من ساعات التصوير يحتاج غيرها من المخرجين إلى أيام لتحقيقها، ولم يكن لدي مانع من تقديم دور الراقصة بالكليب لاني أحبه واعتبره لغة من لغات الفن الجميلة جدا."

وأوضحت أن المجتمع الشرقي ينظر للرقص على أنه تعرٍّ، لكنه مهم جدا، معتبرة إياه لغة مثل لغة الصوت والشعر، معربة عن حبها له لأنه يتكلم عنها بفرحها وحزنها، كذلك تحدثت الفنانة السورية عن الأعمال الدرامية التي شاركت بها كممثلة، مشيرة إلى أنها تحب التنويع في الطرق التي تقدم بها موهبتها، بين التمثيل والغناء، وقالت: "لغة الفن متنوعة أحب أن اقدم اكثر من لغة التمثيل والغناء جزء لا يتجزأ، التمثيل يتكلم عن حالة غيري الانسانية أما بالغناء أتكلم عن الانثى في داخلي"، أما في ما يخص الجرأة المطروحة في الدراما السورية، وحول مدى تقديمها مشاهد تتضمن قبلة حميمية، قالت إنها لن تقدم القبلة الحميمية في أي عمل درامي لأنه تشعر بالقرف، وحول عمليات التجميل خاصة بعدما صرحت بأنها لجأت إلى بعض التفاصيل، ذكرت أنها تقف مع العمليات التي تهدف إلى تحسين بعض المشكلات في الوجه مع الحفاظ على الملامح الحقيقية لأي إنسان.

وقالت عطا الله إنها لم تتخذ قرارا بتأجيل موضوع الزواج، أو التضحية بحياتها العائلية على حساب الفن، لكنها حتى الآن لم تشعر بضرورة الزواج، مشيرة إلى أنه نصيب تؤمن به، ومؤكدة أنها لا تحمل أسباباً شخصية تبعدها عن الزواج

قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

ليندا بيطار تقدم مجموعة من الأغنيات السورية وتكشف عن هوايتها الثانية
السورية جيهان عبدالعظيم تُعلن اعتزالها الفن بعد غياب عن الدراما

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميريام عطا الله تُؤكِّد أنّها تشعر بِالتَّقَزُّزِ مِن القُبْلة وتتحدّث عن زواجها ميريام عطا الله تُؤكِّد أنّها تشعر بِالتَّقَزُّزِ مِن القُبْلة وتتحدّث عن زواجها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 08:59 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي تؤكد وجود الكثير من النساء الذين يفقنها جمالًا

GMT 07:53 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

مجوهرات "Gasia" للمرأة المُحبِّة للإطلالة الاستثنائية دومًا

GMT 01:55 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

حسنية أغادير يفرض التعادل على سريع وادي زم من دون أهداف

GMT 23:36 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

الجهة الشرقية في المغرب تسجل أعلى نسبة الإعاقة بنسبة 4%

GMT 04:24 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

السجن 10 سنوات للجهادي المرتبط بمهاجمة "مانشستر أريينا"

GMT 17:06 2017 الجمعة ,07 إبريل / نيسان

حورية فرغلي تفضل العمل مع أحمد عز ومحمود حميدة

GMT 03:11 2015 الثلاثاء ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجلس عمالة الصخيرات تمارة يصادق بالإجماع على نظامه الداخلي

GMT 22:28 2014 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيش السبانخ والجبنة

GMT 14:20 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أمل كلوني تجذب الأنظار إلى إطلالاتها الجديدة

GMT 02:06 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تمزيق النقاب الأسود طريقة عراقية للاحتفال بدحر "داعش"

GMT 15:36 2014 الجمعة ,08 آب / أغسطس

بذور القصعين بمثابة إكسير الصحة والطاقة

GMT 22:41 2016 الجمعة ,22 كانون الثاني / يناير

سيارة رينو داستر 4X4 الجديدة كليًا 2016 تتخطى التحديات

GMT 02:35 2012 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

روزي دون ترتدي ملابس بوربيري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya