أروى تُدافع عن فينيسيا و سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

وضحت أنّ السوشيال ميديا أظهر أسوأ ما في الناس مِن صفات

أروى تُدافع عن فينيسيا و سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أروى تُدافع عن فينيسيا و سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر

الفنانة اليمنية أروى
بيروت - ليبيا اليوم

أعربت الفنانة اليمنية أروى عن استيائها الشديد من التنمر الذي تعرضت له كل من الفاشينيستا الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان، مشيرة إلى أن السوشيال ميديا أظهر أسوأ ما في الناس من صفات.وقالت أروى، عبر "سناب شات": "أريد أتكلم معاكم على قصة التنمر التي ذبحتنا.. ضايقني كتير موضوع البلوغر السمرا هي من الكويت.. حزت في نفسي كتير، التنمر اللي صار عليها بسبب إنها سمرا وعلى شكلها ومرضها.. والصراحة هي معاها حق لأنه في ناس بتكتب تعليقات إن شاء الله، الله لا يوريهم خير".وتابعت: "أنا أريد أقولها شيء يمكن الله قاعد يمحي عنا ذنوب بسبب هالتعليقات وهما بياخدوا ذنوب.. فكوني قوية ولا تفكري في الانتحار لأنه الله خلقك كده وبالعكس أنتي جميلة وفي كتير سمر حلوين".

وأضافت: "قصة الركب السودا اللي العالم قاعدة تتكلم فيه والله العظيم قلة أدب.. ومعهم حق لما الناس تقول على السوشيال ميديا طلعت أسوأ ما في الناس لأنهم هما يفكروا إنهم هم القايمين على أعمالنا والغفران لنا.. ترى ما أنتوا اللي هتحاسبونا أو تحاسبوا الناس.. الله اللي بيحاسب الناس.. وبعدين ما تدري يمكن انت اللي قاعد تحاسبها تعدي وتدخل الجنة وأنت ما تدخل الجنة"، واختتمت: "وكمان فيه إعلامية من الكويت سويت تكميم وهي مو مبسوطة لكن اضطرت تعمل كده عشان الناس ديما يقولوا لها يا متينة يادبة.. اتقوا الله لأن ربي راح يحاسبكم على هالموضوع".

أعربت الفنانة الكويتية فينسيا عن غضبها الشديد من التنمر المستمر على شكل صدرها، مؤكدة أنها تعاني من تليفات وأورام كبيرة، هي السبب وراء عدم ارتدائها حمالة صدر مناسبة في بعض الأحيان، مؤكدة أنها فكرت في الانتحار أكثر من مرة ولكنها تخشى الله.وقالت فينسيا في فيديو بثته عبر "إنستغرام": "مو من البشر أنتم اللي طلعتوا من ذرية سيدنا آدم من عطوكم الحق تأذوني وتهينوني.. أنا لما قولت كلمة للناس وهجمتهم في فيديو.. قامت الدنيا وما قعدت والكل طالب النيابة العامة تقبض عليا عشان اللفظ الخارج اللي قولته".

وأضافت: "أنتوا شو كل ألفاظكم تكسر القلب.. الحاجة الحلوة اللي حصلتلي في أزمة الكورونا إن اختفت كلمة العبدة والسودة ومصدية والله يخلي الملك فيصل اللي حرركم.. شو.. لو لبست قصير تقولوا ركبها سودة.. لو حطيت منكير شو الأيدي السودا.. تشتموني بأبويا وأنا أبوي ميت.. انتم جمهور السوشال ميديا".وتابعت: "ليه تشمتوني وتجرحوني.. لو واحدة كانت سألت صدرك إيش فيه؟ كنت قولتلها عندي تليفات وأورام.. لما قررت أعمل العملية إجت أزمة الكورونا.. أنا الحين عايشة علي حبوب ومسكنات وهذا المنظر اللي عم تتريقوا عليه مضايقني أنا شخصيا بس شو أعمل".

واستطردت: "بتعرفوا شيء أنا فكرت في الانتحار ولو مو خايفة من الله لأنه حرام كنت انتحرت وخلصت من كلامك الجارح وإهانتكم الماسخة.. ما في صاروخ يجي يوديني على كوكب تاني أعيش فيه مع السود وأسيبلكم هاد الكوكب للبيض كفاية شنو كفوا هاد حرام الله يلعن السوشال ميديا وأنا مو راح أسامحكم على هاد التجريح".وأعربت الإعلامية الكويتية سعاد السلمان، عن ندمها الشديد بسبب خضوعها لعملية تكميم المعدة التي أجرتها لإنقاص وزنها، مؤكدة أنها تعاني من آلام مبرحة بالجزء الأسفل من جسمها وخاصة الكليتين منذ خضوعها لهذه العملية بالإضافة إلى أنها فقدت حاسة التذوق كليا.

ونشرت سعاد السلمان مقطع فيديو بثته عبر "إنستغرام" قالت فيه: "أنا هالحين تعبانة جدا بقالي 7 شهور وما أتحسن حالي من وقت ما عملت التكميم.. كل شيء في بقي مر.. ما عاد أعرف أكل ولا أشرب.. بشرب بقدونس ومو قادرة".وأضافت: "هاد العملية سببتلي آلالام كثير في خصري ما عاد أقدر أنام.. أو أقوم.. أو أطلع حتى مصعد.. صحيح كنت تخينة زمان لكن كنت أضحك وألعب رياضة وأروح الجيم وأطلع سلالم وايد عالية.. لكن هالحين مو أقدر أتحرك شئ من مكاني.. أنا حقيقي مو فرحانة بهالعملية".وتابعت: "أنا دلوقت ما بشعر لشيء طعم التكميم سرق ابتسامتي وحيويتي.. أنا على طول قرفانة ومخنوقة.. وكله وإنك ما تشعر بطعم الشيء في فمك من أكل وشرب.. هاد وايد صعب.. ده غير ألم معدتي نفسها.. كنت متينة قبل العملية وبصحتي ما بعرف شو سويت بحالي هاد العملية أهلكتني وضيعت عافيتي".

قد يهمك ايضا
مقدمة نارية لإعلامي إماراتي وكلمات مؤثرة عن مصر بسبب "كورونا"

مذيع "نشرة جوية" يُحول فناء منزله الخلفي إلى خريطة طقس

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى تُدافع عن فينيسيا و سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر أروى تُدافع عن فينيسيا و سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 08:59 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي تؤكد وجود الكثير من النساء الذين يفقنها جمالًا

GMT 07:53 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

مجوهرات "Gasia" للمرأة المُحبِّة للإطلالة الاستثنائية دومًا

GMT 01:55 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

حسنية أغادير يفرض التعادل على سريع وادي زم من دون أهداف

GMT 23:36 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

الجهة الشرقية في المغرب تسجل أعلى نسبة الإعاقة بنسبة 4%

GMT 04:24 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

السجن 10 سنوات للجهادي المرتبط بمهاجمة "مانشستر أريينا"

GMT 17:06 2017 الجمعة ,07 إبريل / نيسان

حورية فرغلي تفضل العمل مع أحمد عز ومحمود حميدة

GMT 03:11 2015 الثلاثاء ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجلس عمالة الصخيرات تمارة يصادق بالإجماع على نظامه الداخلي

GMT 22:28 2014 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيش السبانخ والجبنة

GMT 14:20 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أمل كلوني تجذب الأنظار إلى إطلالاتها الجديدة

GMT 02:06 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تمزيق النقاب الأسود طريقة عراقية للاحتفال بدحر "داعش"

GMT 15:36 2014 الجمعة ,08 آب / أغسطس

بذور القصعين بمثابة إكسير الصحة والطاقة

GMT 22:41 2016 الجمعة ,22 كانون الثاني / يناير

سيارة رينو داستر 4X4 الجديدة كليًا 2016 تتخطى التحديات

GMT 02:35 2012 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

روزي دون ترتدي ملابس بوربيري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya