عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية  في حياته ويُحذر المُعلقين من الإساءة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

لاقت كلماته الكثير من الانتقادات اللاذعة من قبل الجمهور

عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر المُعلقين من الإساءة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية  في حياته ويُحذر المُعلقين من الإساءة

الممثل السوري عبد المنعم عمايري
دمشق - ليبيا اليوم

أعلن الممثل السوري عبد المنعم عمايري عبر حسابه على "فيسبوك" أنه قد طوى اليوم أجمل صفحة بأجمل رواية في حياته، كما وصفها، وبدا غاضبًا أيضًا في تعليقاته، مُهددًا كل من تساوره نفسه التعليق بطريقة مسيئة سوف يتعرض للبلوك، إذ قال:"كل ما منكتب شي بيصير مليون سؤال خواطر"، مؤكدا أنه "لا يريد أميين على صفحته"، فيما رد عليه عدد من المتابعين بأنه لا يتقبل حرية التعبير.

ولم يكتفِ الممثل السوري عند هذا الحد بل أعاد كتابة تعليق جديد جاء فيه:" اي سافل وأمي يطلع من صفحتي يلعن الزمن الوسخ". إلا أن هذه الكلمات لاقت الكثير من التعليقات اللاذعة، فاعتبر البعض أن الصفحة مسروقة، مشككين أن يكون ممثل بقيمته الفنية يتعامل بهذه الطريقة مع المعجبين.

وقدم متابعون آخرون النصائخ للفنان بالابتعاد عن مواقع التواصل إذا كان هو من دوّن هذا التعليق، وشبّهوا تصرفه بمواقف الممثلة اللبنانية نادين الراسي التي أخطأت في بعض الأحيان باستخدام السوشال ميديا.وكان لافتًا أيضًا اعتبار عدد من الجمهور أن غضبه الشديد قد يعود لانفصاله النهائي عن الفنانة اللبنانية دانا حلبي الذي أعلن عن ارتباطهما قبل شهور، مرددين:" لا تزعل ان تركتك دندن بكرا بتلاقي كركر"، مؤكدين أن هذه الاحتمالية واردة جدا بخاصة أنه متواجد حاليا في لبنان وقد يكون الثنائي قد التقيا، لاسيما وأن حلبي هي أيضا قد عادت منذ أيام قليلة من مصر.

وكانت دانا قد اعتذرت في وقت سابق عن مشاركتها في مسلسل "عرس الحارة"، وهو نفس القرار الذي اتخذه عبد المنعم عمايري على الرغم من أن التفاوض كان جاريا حتى اللحظات الأخيرة، إلا أن غياب التنسيق وفق قوله كان السبب وراء انسحابه.

في غضون ذلك قال عمايري إن المنتج السوري هاني العشي اتصل به منذ فترة للعب دور البطولة في مسلسل "حارة القبة" بعد اعتذار الممثل الكبير سلوم حداد عن دور أبو الأحلام، مؤكدًا أنه جرى الاتفاق على مختلف الأمور المتعلقة بالعمل سواء من الناحية المادية أو الفنية أو المعنوية وهو بجزأين، قائلا:"ولكن مع الأسف تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فلم يتم التنسيق وجرى الاعتذار".

قد يهمك ايضًا:

أمل عرفة ترد على خطوبة عبد المنعم عمايري وتُعلن أنها لا تهمها حياته الخاصة
دانا حلبي تعلن ارتباطها بـ"عبد المنعم عمايري" رسميا بطريقة مُثيرة

 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية  في حياته ويُحذر المُعلقين من الإساءة عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية  في حياته ويُحذر المُعلقين من الإساءة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya