حفلة استثنائية لكاظم الساهر عبر يوتيوب في أول أيام عيد الفطر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف عن إنجازه لمجموعة جديدة الأغاني بمشاركة كبار الشعراء

حفلة استثنائية لكاظم الساهر عبر "يوتيوب" في أول أيام عيد الفطر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حفلة استثنائية لكاظم الساهر عبر

الفنان العراقي كاظم الساهر
بغداد - ليبيا اليوم

تابع ما يزيد عن 5 آلاف شخص الحفلة الغنائية الاستثنائية للفنان العراقي كاظم الساهر - قيصر الغناء العربي - التي قدمها في ظروف صعبة على قناة يوتيوب مجمع أبو ظبي الثقافي أول ايام عيد الفطر، في تجربة جديدة لحفلات لم نعتد عليها، حيث لاقت المبادرة تفاعلا إيجابيا من المتابعين، الذين عبروا من خلال التعليقات عن فرحهم.
وعلى كرسي منفرد في غرفةٍ دافئةٍ وبابتسامة لا تخلو من الحزن حاور الساهر متابعيه من دون محاور، وهو يحتضن آلة العود بيده، وأطربهم بباقة من الأغاني القديمة والحديثة بعد أن قدم لهم التهاني بعيد الفطر السعيد (وين أخذك، لا تتنهد، لا تحرموني منها، أغازلك، سلامتك من الأه، سلامي، شؤون صغيرة، ها حبيبي،) وللمرة الأولى قدم القيصر أغنية "تاريخ ميلادي" وارتجل قصيدة "نسيت بغداد".

في سياق الحوار مع المشاهدين، توقف الساهر عند الإيجابيات التي اكتسبها من الأزمة انتشار كورونا التي يمر بها العالم حيث قال: "تعلمت الكثير من هذه الأزمة فقد دخلت في العمل والموسيقى وفي القراءة والكتابة الأهم تقربت من الله أكثر، كلنا تفاؤل أن تعود الحياة من جديد فالضربة التي لا تميتنا تقوينا "
وعما إذا كان كاظم يفكر في تأسيس مدرسة موسيقية قال: "أمنية أي فنان أن ينشئ مدرسة للموسيقى ولكن هذه مسؤولية كبيرة، فتأسيس المدرسة يحتاج إلى دراسة عميقة ولكن ليس الآن أبدا، فأنا أفضل أن أتفرغ للعمل في الموسيقى بشكل مختلف عن قبل خاصة أنني نفذت مجموعة من الأعمال مستفيدا من فترة الحظر".

وحول بداياته توقف الساهر قليلاً وعاد بالذاكرة إلى عام 1978 عندما زار الموصل وعمل كأستاذ للموسيقى في المدارس وبعدها انتقل للنشاط المدرسي كعازف كيتار وضع لحن "ثورة الشعب فجري الإيمان" التي نالت الجائزة الأولى في العراق وبدأ مشواره للاحتراف ودرس في معهد الدراسات الموسيقية 6 سنوات.
وعن أخر أعماله صرح الساهر، بأنه أنجز مجموعة كبيرة من الأعمال بمشاركة عدد كبير من الشعراء مثل الشاعر كريم العراقي ونزار قباني والشاعر ياسر البيلي من السودان وتمنى أن يكون لديه فرصة كبيرة للتعامل مع مزيد من الشعراء.

وعبر الساهر عن شوقه حيث قال "اشتقت لوجودي مع أهلي وأحبابي الشوق جميل والعاطفة جميلة ولكن يجب ألا تؤذينا"، وفي الختام اعتبر الساهر أن السعي والإصرار أدوات مهمة لتحقيق الأهداف كذلك الأصدقاء داعم أساسي ووجودهم مهم في تحقيق أي هدف، وتوجه بالشكر لمجمع الثقافي في أبو ظبي الذي أتاح له فرصة لقاء جمهوره وكشف بأنه كان متخوف في الفكرة في بدايتها وما أن بدأ حتى شعر بوجود الجمهور معه حيث خاطبهم مختتما " أنا أحبكم ولأني أحبكم أغني".

وقد يهمك أيضا" :

كاظم-الساهر-يٌجهز-أغنية-خاصة-لمناسبة-حفل-زفاف-نجله

كاظم-الساهر-يُعاني-الوحدة-من-جديد-وينفصل-عن-خطيبته

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حفلة استثنائية لكاظم الساهر عبر يوتيوب في أول أيام عيد الفطر حفلة استثنائية لكاظم الساهر عبر يوتيوب في أول أيام عيد الفطر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 05:15 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

واتساب يضيف ميزة نالت إعجاب مستخدميه

GMT 02:06 2018 الخميس ,12 تموز / يوليو

سعر ومواصفات "كيا سبورتاج 2019" في السعودية

GMT 23:49 2018 الثلاثاء ,03 تموز / يوليو

وفاة أب وإبنته غرقا في نهر ضواحي جرسيف‎

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما

GMT 23:43 2018 الثلاثاء ,19 حزيران / يونيو

توقيف أحد أباطرة تهريب المواد المخدرة إلى إسبانيا

GMT 04:44 2018 الأحد ,17 حزيران / يونيو

ديكورات ريفية في مسكن أوبرا وينفري

GMT 11:41 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

خطوات تطبيق مكياج ترابي مميز بعدّة أساليب

GMT 05:02 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

"أمن مراكش" يفك لغز العثور على جثة جنين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya