مايا دياب تُبيّن أن جوليا بطرس تغني للثورة بدون المُشاركة فيها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضحت أنها ستُعيد هيكلة لبنان حال أصبحت رئيسًا

مايا دياب تُبيّن أن جوليا بطرس تغني للثورة بدون المُشاركة فيها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مايا دياب تُبيّن أن جوليا بطرس تغني للثورة بدون المُشاركة فيها

الفنانة اللبنانية مايا دياب
القاهرة - ليبيا اليوم

أكدت الفنانة اللبنانية مايا دياب أنها قصدت الفنانة جوليا بطرس عندما قالت إن هناك من تغني للثورة ولا تشارك فيها، وهي لا تمثل ما تغنيه.وأضافت دياب لفضائية "الجديد" أنها لم تلمح إلى اسم جوليا، بل قصدتها فعلا، وقالت:" فالسيدة فيروز التي هي رمز لبنان بالسراء والضراء ورمز قصة لبنان وتاريخه الذي رسمه الأخوان الرحباني، ومع كل عزلتها لماذا استقبلت الرئيس الفرنسي ايمايويل ماكرون برأيك؟".

وتابعت:" الجواب لأنها تعلم أن زيارته فيها قصدان؛ لتكريمها وهي التي تستحق كل تكريمات الأرض، والقصد الثاني هو أن تكريمها في هذا الوقت الصعب الذي يعاني منه لبنان فهي الأمل بكل أغنية جميلة غنتها عن بلدنا".وأوضحت: في حال أنا لا أكون مع شعبي وإخوتي فأنا لا أمثلهم ولا أتنفس حرية وإخوتي اللبنانيين وكل الشعب اللبناني، فالفنانة ماجدة الرومي مثلا نزلت إلى الشارع وغمرت الناس ولم تأبه لفيروس كورونا، فهكذا تكون رسالة الفنان".

وأشادت مايا دياب بعلاقتها بأصالة، ووصفتها بالإنسانة الرائعة، لافتة إلى أن الأخيرة لا تتوقف عن عرض خدماتها والاتصال بأصدقائها المقتدرين ماديا، وتطلب منهم إرسال المساعدات إلى لبنان، مبينة أن أصالة تعتبر لبنان بلدها الثاني ولديها حب كبير له، إضافة إلى علاقتهما التي تفتخر بها.

وفي حال أصبحت رئيسا للبنان، والقرار الذي ستتخذه، ردت مايا بالقول إن هناك الكثير من القرارات، ولكن القرار الأهم بلبنان هو إعادة هيكلة الدولة، وستبدأ من "قلع أصغر موظف من أصغر مؤسسة وصولا إلى المؤسسات الكبيرة والرؤوس الكبيرة المتحكمة بكل شاردة وواردة".

وبينت:"لدي خوف على قد ما رأينا بقع أمل وعلى قد ما عشنا أمل عربشوا على أكتافنا قعدوا وتربعوا وفكرونا منتحمل وبلا احساس وهو الشيء الطبيعي وتعودوا على الطبيعة وليس من الطبيعي أن نقوم بمقابلة عن هذا الأمر.وذكرت الفنانة اللبنانية أنها تفخر بمساعدتها للآخرين، فلا خلافات لديها مع أي شخص، وتؤمن أن الطاقة والحياة التي نعيشها يجب أن لا تجعلنا نتأثر بالسلبيات التي حولنا، و"ابتعد عن الأشخاص اختلف معهم، ولكن لا أضع في قلبي الحقد وأتمنى الخير له أو لها دون وجود أي سوء نية".

وأكملت: "من يفكر بي بطريقة سلبية فهؤلاء لا أراهم، لأول مرة وجدت أن هناك ضرورة ولا تزال أن أعرض ما أفعل، ليس لمجرد الاستعراض، فهناك أناس خيرون أكثر مني ألف مرة ولا يتكلمون، ولكن بهذه الكارثة الكونية التي حصلت بنا، وجدت أنه من الضروري أن أعلم وأن أعدي غيري ليفعل مثلي".

قد يهمك ايضًا:

مايا دياب تتسبَّب في ضجةٍ بين المغرّدين وعشّاق نوال الزغبي ينتقدونها
مايا دياب تؤكد أن الكثير من المحيطين بها يتمنون سقوطها

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مايا دياب تُبيّن أن جوليا بطرس تغني للثورة بدون المُشاركة فيها مايا دياب تُبيّن أن جوليا بطرس تغني للثورة بدون المُشاركة فيها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya