تعليقات ساخرة تنهال على محمد عبده بعد تصريحه بأنّ الغناء الماجن حرام
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح أنّ أن أزمة "كورونا" كشف للجميع نعيم الأيام الجميلة

تعليقات ساخرة تنهال على محمد عبده بعد تصريحه بأنّ الغناء الماجن "حرام"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعليقات ساخرة تنهال على محمد عبده بعد تصريحه بأنّ الغناء الماجن

الفنان الكبير محمد عبده
الرياض - ليبيا اليوم

قلب الفنان محمد عبده الرأي العام رأسا على عقب، بعد تصريحاته الأخيرة حول الغناء، حيث قال إن الغناء الماجن حرام.وأكد محمد عبده خلال لقاء عبر سكايب، ببرنامج التاسعة، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي أنه يوافق رأي العلماء حول حرمة الغناء الماجن بحسب تعبيره. لتنهال التعليقات عبر وسائل التواصل الاجتماعي على تصريحات فنان العرب، بين مؤيد ومعارض، حيث استنكر البعض استخدامه لكلمة ماجن موضحين أنه لا داعي لأن يدخل في الإفتاء كونه ليس من أصحاب الاختصاص، بينما ذهب البعض الآخر للسخرية من "شطحات" محمد عبده المثيرة للاستغراب كعادته، إذ يستمر فنان العرب في إعطاء التصريحات النارية، وهي بين البينين فمن الممكن قراءتها أو سماعها على أنها زلة لسان، أو أنّها فرقعة إعلامية، وأكد البعض أن شطحات محمد عبده قد توقعه يوما ما في فخ لا يمكنه الخروج منه، وبعد توجيه الابراشي سؤالا له حول الحجر، قال الفنان محمد عبده، إنه متأقلم تماماً مع الحجر المنزلى بسبب جائحة فيروس كورونا.

وأوضح عبده، عبر القناة الأولى المصرية، أنه بطبيعة الحال الإنسان يفضل الجلوس في المنزل، وتابع: "أنا في الأصل إنسان بيتوتي ودائماً أحب اجلس في البيت.. الحاجة الوحيدة اللي نقصاني السفر لأني إنسان بحب السفر".
وأضاف عبده في اللقاء، أن أبناءه متواجدون في العاصمة الفرنسية باريس، ولذلك يحب السفر إليهم، وتابع: «وحتى لما بروح باريس بقعد في البيت.
وأكد أن وقت الأزمات كشف لنا نعيم الأيام الجميلة، وتابع: "الدنيا في الحلو والمر ولازم الناس زى ما بتشوف الحلو لازم تشوف المر".
ويُعتبر التصريح الأكثر شهرة، والذي لا يُنسى للفنان محمد عبده كان في بداية حياته الفنية، حين سُئل يومها عن رأيه في قيثارة الشرق أم كلثوم فقال إنَّ "لها مستقبلًا"، من هنا بدأت ما يسمى بـ"شطحات" محمد عبده.
يعد الفنان السعودي محمد عبده أحد أشهر وأنجح المطربين العرب، وعلى الرغم من أنَّ لديه أغاني تعد من أبرز ما أنتجه الفن السعودي، فإنه يعرف بتصريحاته غير الموفقة والمثيرة للجدل، وبتصرفاته التي من الممكن أن تجعله محطا للنقد.

قد يهمك ايضا:

محمد عبده يكشف سبب رفضه دخول أبنائه في المجال الفني

عمرو دياب يُقدّم باقة من أجمل أغانية في حفل كبير في المملكة العربية السعودية

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعليقات ساخرة تنهال على محمد عبده بعد تصريحه بأنّ الغناء الماجن حرام تعليقات ساخرة تنهال على محمد عبده بعد تصريحه بأنّ الغناء الماجن حرام



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya