جيني إسبر ترد على الانتقادات التي تطالها وتؤكد أن من يُهاجمها يغار من نجاحها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

على خلفية مشاركتها في دورة تدريبية للمواهب التمثيلية في دولة الإمارات

جيني إسبر ترد على الانتقادات التي تطالها وتؤكد أن من يُهاجمها يغار من نجاحها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جيني إسبر ترد على الانتقادات التي تطالها وتؤكد أن من يُهاجمها يغار من نجاحها

النجمة السورية جيني إسبر
دمشق - نور خوام

ردّت النجمة السورية جيني إسبر على الانتقادات التي طالت مشاركتها في دورة تدريبية للمواهب التمثيلية والمقرر إقامتها في دولة الإمارات إلى جانب عدد من النجوم السوريين المشاركين في التدريب عبر ثلاثة مستويات، يتضمن كل مستوى منهاجاً تدريبيًا خاصًا ومختلفًا، وستكون إسبر مدربة في المستوى الأول.

وقالت الفنانة السورية في تصريحات إذاعية، إن القائمين على هذه الدورات طلبوها لتكون مدربة مع عدد من الفنانين وسيكون الجانب الخاص بها متعلقًا ببناء شخصية الممثل، وكسر حاجز الرهبة والخوف من الكاميرا، ومتابعة الشخصية الدرامية بدءً من الملابس حتى التفاعل النفسي والحركي لنقل ماهو مكتوب على الورق إلى شخصية من إحساس وانفعالات مختلفة.

كما ردت على الانتقادات التي طالتها على اعتبار أنها قد لا تكون جديرة بالتدريب مؤكدة أن مسيرتها الفنية تتضمن أعمالاً ناجحة، ومختلفة ومتنوعة ويمكن لأي شخص الاطلاع عليها إن رغب في البحث عبر "غوغل".

وأضافت أن ما يبرره البعض لانتقادها بأنها ليست خريجة من المعهد العالي للفنون المسرحية أنها قرأت وتعلمت في أوكرانيا ما يدرسه البعض في المعاهد، مشددة على أن هناك من يحب الانتقاد فقط من أجل الظهور بمظهر العارف، أو بسبب الغيرة لعدم قدرتهم على الوصول إلى ما وصله الناجح في طريقه معتبرة أنها غيرة سلبية، ومؤكدة على أنها ممثلة لها جمهورها ومتابعيها ومحبيها.

وأكدت أن ما يسيء لأصحاب هذه الانتقادات أنهم لم ينتظروا الدروس التدريبية، وهم في العادة لايكترثون بالنتائج حتى يقدموا انتقاداتهم إنما يعلنون عنها بشكل مسبق، وهو ما يرفضه أي شخص لعدم وجود أسس لهذه الانتقادات. ووجهت نصيحة لمن لا يهمه سوى طرح رأيه كيفما اتفق أن يصرفوا طاقاتهم السلبية في أمور مفيدة لهم وللمجتمع.

وقالت بأن الجميع قد يمرّ بظروف صعبة لكن يجب ألا يكون تفاعله معها عبر أساليب غير لائقة والبحث عن إزعاج الآخر.

وبينت إسبر أنها لم تعد تتأثر بالشائعات، أو بالانتقادات السلبية خاصة تلك التي يطلقها من يحمل غيرة سلبية، بل على العكس بحسب قولها فقد باتت بعض الانتقادات تمنحها القوة خاصة إن خرجت من ناس ضعفاء ويعيشون هشاشة في دواخلهم. بينما في المقابل قالت بأنها تهتم لمن يوجه لها نصيحة بمحبة راغبًا في أن تتجاوز أمرًا ما.

وكانت إسبر قد نشرت عبر صفحتها الرسمية قبل يومين منشورًا هجوميًا مقتضبًا أعلنت من خلاله أن "هناك أشخاصًا بلا قيمة لا يمكنها أن ترد عليهم" لتأتي تعليقات الجمهور بمعظمها إلى جانبها بينما واصل البعض انتقاداته على مشاركتها كمدربة لمهارات فن التمثيل.

من جانب آخر كشفت إسبر عن أنها تواصل حاليًا تصوير دورها في مسلسل "غبار الماضي" وهو عمل يحمل تنوعًا على صعيد الأحداث بين الأكشن وقصص الحب والرومانسية.

وكانت قد أنهت تصوير مشاهدها في لوحات الجزء الثاني من مسلسل "ببساطة" مع المخرج تامر اسحق.

قد يهمك ايضا:

ثلاث نجمات يحتفلن بذكرى زواجهم ويتبادلن التهاني مع الأصدقاء والمتابعين

"دنيا بطمة" وشقيقتها في وضع صعب بعد التحقيق معهما من طرف الشرطة القضائية

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيني إسبر ترد على الانتقادات التي تطالها وتؤكد أن من يُهاجمها يغار من نجاحها جيني إسبر ترد على الانتقادات التي تطالها وتؤكد أن من يُهاجمها يغار من نجاحها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya