سميرة عبدالعزيز تُوضِّح أنّها ستُقاتل مِن أجل إنتاج الدولة المصرية مرّة أخرى للدراما
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكدت أنّ العيش يُشبع البطن لكن الفن يبني الإنسان بشكلٍ صحيحٍ

سميرة عبدالعزيز تُوضِّح أنّها ستُقاتل مِن أجل إنتاج الدولة المصرية مرّة أخرى للدراما

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سميرة عبدالعزيز تُوضِّح أنّها ستُقاتل مِن أجل إنتاج الدولة المصرية مرّة أخرى للدراما

الفنانة سميرة عبدالعزيز
القاهرة- ليبيا اليوم

أكّدت الفنانة سميرة عبدالعزيز أنها ستقاتل من أجل مشروع إنتاج الدولة مرة أخرى للدراما، فالتليفزيون المصري هو من أنتج الأعمال الكبيرة في وقت من الأوقات، لأنه كان هناك أساتذة كبار، يرون ما يناسب المجتمع المصري، ومثقفين درسوا في الخارج، وعادوا لمصر، ولكن حينما غابت الدولة، تركت المهنة للتجار، واستخدموا الفن من أجل المكسب فقط، فقدموا صورة غير مناسبة لمصر ولبنات مصر.

وأضافت عبدالعزيز أن كثيرا من الأشياء تظهر في الدراما وهي غير موجودة في مصر، مثل ظهور الممثلين عرايا، وصورة لا تليق بسمعة مصر، وسأجاهد من أن تعود الدولة للإنتاج، ومؤسسة السينما تعود لدورها، فشقيقي حينما يري مسلسل به ناس تسير بالسكاكين في مصر، قال لي وهو في الولايات المتحدة، «ماتخرجيش من البيت»، كما أن أحد الأطفال رأيته يحمل مطواة وحينما سألته قال لي «علشان ماحدش يقرب مني»، وهذه وصية زوجي الراحل الكاتب الكبير محفوظ عبدالرحمن.

وتابعت: «اختيار الرئيس السيسي لي، تكريم للمرأة المصرية وتكريم لي في حياتي، فلم يكن لي مجال سياسي، بل أعمل في الفن، وهو رسالة، وهو ما أنادي به دائما، وأرفض أن أعمل في أي شيء أو عمل لا يليق بصورة مصر، فأي دور أجد فيه المرأة بشكل سيء وتسيء لها أرفضه، فالسيدة المصرية من أفضل نساء العالم، فهي حريصة على منزلها وزوجها وأولادها ومضحية، فكيف تخرج بصورة لا تليق».

وأردفت: "اندهشت من تعييني في مجلس الشيوخ لكني فكرت ورأيت أنه تكريم لي في نهاية حياتي، وكنت أناشد الرئيس بدعم الفن، كما يدعم رغيف الخبز، فالعيش بيشبع البطن لكن الفن يبني الإنسان بشكل صحيح".
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

مي فخري تكشف سبب اعتزالها التمثيل وارتدائها الحجاب للمرة الأولى
صبا مبارك سعيدة بالمشاركة في "نمرة اتنين" مع عمرو يوسف

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سميرة عبدالعزيز تُوضِّح أنّها ستُقاتل مِن أجل إنتاج الدولة المصرية مرّة أخرى للدراما سميرة عبدالعزيز تُوضِّح أنّها ستُقاتل مِن أجل إنتاج الدولة المصرية مرّة أخرى للدراما



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya