محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أبدى رغبته في عدم الدّخول في نقاشات ومشاكل مع المُسيئين والرّدّ على انتقاداتهم

محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط

نجم أراب أيدول محمد عساف
غزة-المغرب اليوم

بدأ النجم الفلسطينيّ، محمد عساف، خلال مؤتمر صحفيّ، عقده في العاصمة عمّان، للحديث عن حفله المزمع عقده ضمن فعّاليّات مهرجان جرش الرّابع والثلاثين، بالتّعبير عن مدى محبّته للشّعب الأردنيّ، وتعاونه القادم والمؤكّد مع الفنان الأردنيّ، عمر العبداللات، من خلال ديو غنائيّ سيُبصر النّور قريبًا، مبينًا أنّ أعماله الوطنيّة، دائمًا ما تشهد رواجًا كبيرًا في الأردن وفلسطين، أكثر من البلدان الأخرى، ولهذا السّبب، ألمح عن مفاجآت جديدة سيقدّمها للشّعب الأردنيّ، خلال حفله في جرش.
 ومن جهة أخرى، أكّد رفضه، الالتزام بلون معيّن من الغناء، ورغبته في تقديم كافة الألوان الغنائيّة حتى الرّومانسيّة منها.
وردًا على أسئلة متعلّقة أحدها بالاستفسار عن سبب وجوده في الأردن، منذ مدّة، وليس قبل انعقاد حفله بيوم، أو يومين، كما هو المعتاد مع بقيّة الفنانين، وعمّا إذا كان السّبب هو الزّواج من أردنيّة، ضحك وأجاب: "أنا لي أصدقاء وأقارب وأحبة في الأردن، ودائماً ما أرغب في زيارتهم قبل انعقاد حفلاتي بمدة إرضاءً لهم، وليس كما يدّعي البعض ارتباطي بفتاة من الأردن، وبصراحة، أخاف من العنصر النسائي ومن الارتباط والحديث عنه".
أما عن سبب توقّف حفله في المملكة العربيّة السّعوديّة، ضمن المهرجان السّعوديّ للجواد العربيّ "عبيّة"، فنوّه، إلى أنّه مهرجان أدبيّ وشعريّ، وتوقّع المنظمون أنْ يكون الحفل مجرّد أعداد من الحاضرين، يجلسون في مجالس محدّدة، ويستمعون لغنائه. ولكنّ المفاجأة بالنّسبة للجميع ،كانت عند البروفة الأولى، بحيث توافدت أعداد كبيرة على المكان، كانت غير متوقّعة، ما جعل المنظّمون للمهرجان، غير قادرين على السّيطرة على الجماهير الغفيرة. ولكنّه بالمقابل، أحيا حفلاً آخر بعد "العبيّة" في مدينة جدّة، معلنًا عن مشاركة أخرى له، في مهرجان آخر، سيقام في السّعوديّة قريبًا.
وعن تسامحه مع المُسيئين، وعدم الرّدّ عليهم، رغم انتقاداتهم اللاذعة، والمقصود هنا "دنيا بطمة"، أوضح عدم رغبته الدّخول في نقاشات ومشاكل مع أحد، قائلاً: "كل واحد يعمل بأصله وأخلاقه"، مفضّلاً الابتعاد عن بروبغندا الإعلام. بالمقابل، ألمح إلى أنّه وإنْ كان مسالِمًا لوقت طويل، فقد يتغيّر بلحظة، وقال: "اتقِ شرّ الحليم إذا غضب"، و "أنا غزّاوي"، أيْ أنه حادّ الطّباع.
وفي ردّه عن السّؤال الموجّه له من أحد الصّحفيّين، والمتعلّق بالمغنيّة التي يرغب عمل ديو معها، فأجاب عساف، قبل أنْ يُنهي الصّحفيّ سؤاله: "شيرين.. شيرين.. شيرين"، منوّهًا إلى وجود مشروع مسبق لذلك، ولكنّه تأجّل لعدّة مرّات، ولظروف عديدة، وما يزال قائمًا، وسيبقى وراءها، و"يزنّ" عليها، لحين تنفيذ هذا العمل.
وكشف أيضًا، عن تحضيره لمشروع كبير، يهدف لإحياء تراث الفنّان الرّاحل، عبد الحليم حافظ، إلى جانب عمل غنائيّ باللّهجة اللّيبيّة، سيكون ضمن ألبومه القادم في العام 2020.

قد يهمك أيضا:

محمد عساف يغنى لملك الأردن والجمهور يهتف بأغانيه في جرش

محمد عساف يترفع عن الرد عن إهانة دينا بطمة له قائلًا إن كل شخص يتعامل بأخلاقه

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط محمد عساف ينفي خبر زواجه ويعترف بخوفه من النساء والارتباط



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين

GMT 12:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حسن أوغني يعود لتدريب فريق النادي القنيطري

GMT 03:41 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

فيلم "the shape of water" يقترب من حصد جوائز النقاد في 2018
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya