تنظيم ندوة في الإسكندرية لتكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تنظيم ندوة في الإسكندرية لتكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تنظيم ندوة في الإسكندرية لتكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي

ميشيل خليفي
الإسكندرية - سهير محمد

أقيم مساء الأحد، ندوة تكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي وأدارها الناقد نادر عدلي، الذي أكد في البداية أن ما قدمه ميشيل خليفي عن المقاومة كان دائما هدفه الرئيسي مقاومة العدو مع إضافة بعدًا إنسانيًا للقضية وظهر ذلك بوضوح في أحداث فيلم "الذاكرة الخصبة".

وقال ميشيل إنه تعلم من رائد الهندسة المعمارية المصري حسن فتحي، الذي اهتم بالبناء المعماري من منظور إنساني، وهو ما جعله يهتم بمناقشة القضية الفلسطينية، من منظور إنساني، وأضاف أنه بدأ في دراسة المجتمع الفلسطيني من خلال فكرة التقسيم والتشتت التي تعرض لها الأمر الذي انعكس بشكل مباشر على الانسان، الأمر الذي أدى إلى تجمعهم بمنظمة التحرير الفلسطينية، الأمر الذي يؤكد ان العالم المغلق مفروض علينا بقوة الاحتلال، وعندما وجدت ان اللغة المستخدمة من منظمة التحرير لها طابع سياسي، حاولت البحث عن لغة سينمائية خاصة بنا في ظل عجز مؤسسة السينما، عن التواصل وعرض القضيه بطرق حديثة حيث كانت تستعين بمشاهد تليفزيونية، أما أنا فحاولت البحث عن لغة سينمائية حديثة مواكبة لما يحدث في أوروبا.

وعن تجربته السينمائية والتي ركز فيها على وضع المرأة والتي تعد عنصرًا أساسيًا في مجتمعاتنا العربية، وغيابه لمدة 5 سنوات ثم العودة بفيلم "معلول"، أرجع ميشيل السبب وراء ذلك إلى أنه ترك المدرسة وعمره 14 عامًا، وعمل في ورشة لاصلاح السيارات لدى معلم من منطقة أسمها معلول ولذا عندما أراد عمل فيلم، فإنه استلهم الفكرة من قرية معلول التى دمرت وهدمت بالكامل، ولهذا كثفت في العمل النواحي. 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنظيم ندوة في الإسكندرية لتكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي تنظيم ندوة في الإسكندرية لتكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي



GMT 19:54 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا تخطف الأنظار في ختام مهرجان "القاهرة السينمائي"

GMT 19:24 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مُذيعة قناة "DMC" تُخطِئ في اسم الفنانة ياسمين رئيس

GMT 19:19 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

حدث غريب من نوعه في مهرجان القاهرة بشأن الصحافيين

GMT 19:01 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حفظي يكشف سبب عدم حضور إيناس عبد الدايم ختام المهرجان

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة

GMT 17:22 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

احصلى على أسنان ناصعة البياض فى المنزل

GMT 13:30 2019 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

عربية السيدات تعتمد جوائز خاصة للفرق الرياضية

GMT 23:33 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

موعد الكشف عن "بوجاتي تشيرون سوبر سبورت" الجديدة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya